تركوه وحيداً في الظلآم
كان ذلك الوحش بدآخله يكبر شيئاً فشياً ، فقد إنسآنيته
تميّزه تلك النظرة البآردة غير المبآلية ،
وتلك الابتسآمة السآخرة بين الفينة والأخرى !!
سألته وتلك الدمو تتسآقط من عينيها : مآ بآلك تستمر في تحطيمي
فأجآبه وهو ينفث دخآن سيجآرته بتلك النبرة المبحوحة واللكنة السآخرة المعتآدة
- إسئلي الظروف !!