فصل بغاية الروعة...
تلك الخالة المرحة غيرت قليلا من طباع الرواية ، و يبدوا أنها تتسم بالذكاء و لها دور كبير لم أتوقعه في الرواية...و سؤال يثير استغرابي: لم لا تدخل الرجال منزلها..أهي متعقدة؟!
أما ذاك الرجل المغرور المتعجرف الفظ، يستحق القتل بدون أدنى شك، و هم على قدر من الطيبة ليفكروا بإنقاذه بعد هذا اللقاء...
حقا أنت الحوادث متتالية، حتى أني أشعر بإستغراب لتواليها بهذه السرعة و كأنها مرتبطة فورا
أنتظر جواب لتسائلاتي قريبا
................