عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-13-2016, 09:15 PM
 
اﻟﻣ̝̚ﭠاھَہّةة|ﻏ̣̐اﺑة اﻟﻣ̝̚ۆﭠ اﻟاﻣ̝̚اژۆﻧ





الغابة فضاء مختلف التضاريس من جبال وسهول أو منخفضات. وتتضمن الأشجار أساساً والشجيرات والأعشاب،

والطحالب والفطريات وأنواعا حيوانية. وتختلف الأشجار في انتشارها، وكثافتها، وحجمها ونوعها حسب المناخ، والتربة،

وخطوط العرض، والارتفاع وموارد المياه.

---------------------------------

تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية .(البرازيل)

تعتبر غابات الأمازون الرئة التي تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكرفي القارة الأمريكية وهي من أكبر

الغابات بالعالم ، أن جميع علماء العالم لم يسطيعوا اكتشاف غير جزءً صغير من الأمازون. والغابات المطريةمن

الداخل ، وهناك من بعض العلماء أعتقد أنهم مجانين قليلاً وأنهم يعتقدون بأن مايزال هنالك بعض الدينصورات

بالداخل وسنة 1932 م قررت مجموعة من العلماء والعبيد أن يدخلون لاستكشاف الغابة دخلوا ولم يخرجوا من

بعدها لم يدخل أحد إلى هناك غير السكان الأصلييون ومع التطورات والأقمار الصناعية أصبحوا يريدون التأكد من

الداخل أكثر لكنلم يستطيعوا لأن الأشجار كانت كثيفة فبدأو بالطرق الأخرى الغير شرعية وهي الأعتداءالسافر على

هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن

زراعة المخدرات فيها وانشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى جميع أنحاء العالم

من خلال عصابات خطرة بمساعدةبعض الحكام و الدكتاتوريات العالمية .

و هي حاليّاً تتعرض لخطرٍ ، فقد قالعلماء من البرازيل و الولايات المتحدة ان الاجتثات الذي تتعرض له غابات

الامازون أكبر مما كان متصورا بحوالي 60 بالمئة.

و انجز الفريق دراسة باستعمال تقنيات أكثر تطورا من سابقاتها تعتمد على صور الاقمار الصناعية، مما مكنه من

التقاط انشطةبشرية لم يكن رصدها ممكنا من قبل

واكتشف العلماء مثلا ان مستغلي حطب الامازون ينتقون أنواعا خاصة من الاشجار لجودة خشبها وقيمته، ويتركون

الأنواع الأخرى .

وقد رحبت الحكومة البرازيلية بالتقرير لكنها قالت ان الارقام مبالغ فيها .

دراسة لوكالة ناسا 33 ويذكر ان مشكلة اجتثات الاشجار في غاباتالامازون كبير لدرجة تستحيل معها

دراسته دون استعمال الاقمار الاصطناعية .

ولم تكن الصور التقليدية تبين بعض جوانب المشكلة ككون الحطابين يختاروناشجارا عالية القيمة كشجر الماهوجاني .
وقد استعان الباحثون بموارد الوكالةالأمريكية للفضاء ناسا. وخلصت الدراسة إلى ان المناطق التي دمرت من غابات

الأمطارفي الامازون بين 1999 و 2002 أكبر مما كان متوقعا بآلاف الكيلومترات المربعة .

كما تقول الدراسة ان كمية الكربون الناتجة عن الانشطة البشرية في الامازونأكبر بـ25 بالمئة، مما يكفي للمساهمة

في الاحتباس الحراري .

واشاد المسؤولونالبرازيليون بالدراسة لكونها سلطت الضوء على انتقاء اشجار دون غيرها، لكنهم قالواان هذه الارقام

صعبة التصديق .

ويدعي رجال الاعمال الذين يستغلون أخشابالامازون ان قطع اشجار وترك أخرى اقل ضررا للبيئة، لكن المدافعين عن

البيئة يقولونان بلوغ الاشجار العالية الجودة يتطلب بناء طرق واحضار تجهيزات ثقيلة إلى2 قلب الغابات .

و أيضاً ، أحدث أسوأ جفاف منذ أكثر من 40 عاما أضرارا لأكبر غاباتمطيرة في العالم وأشعل حرائق في حوض

نهر الامازون واصاب سكان المناطق المطلة على النهر بأمراض بسبب تلوث مياه الشرب كما ادى لنفوق ملايين

الاسماك بسبب جفاف الجداول .

وقال دونيسفالدو ميندونكا دا سيلفا الصياد البالغ من العمر 33 عاما "الشيءالفظيع بالنسبة لنا هو ان كل هذه

الاسماك نفقت وعندما تعود المياه لن يكون هناك ايمنها ."

وفي الجوار تهتز اسماك الضاري في حركة متشنجة في مياه شديدة الضحالةهي ما تبقى مما كان يوما نهر بارانا

دي ماناكويري المتدفق أحد روافد الامازون. وتتناثر آلاف من الاسماك العفنة على طول ضفتيه الجافتين .

وأعلن حاكم ولايةامازوناس حالة الأزمة في 16 بلدية حيث اثر الجفاف المستمر منذ شهرين على سكان المناطق

المطلة على النهر الذين لم يعد بمقدورهم العثور على الطعام أو بيع المحاصيل

ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسببارتفاع درجة حرارة الأرض والتي ترتبط أيضا

بسلسلة اعاصير غير عادية مهلكة ضربتالولايات المتحدة وامريكا الوسطى في الاونة الاخيرة

ويقول بعض العلماء انالهواء المرتفع في شمال المحيط الاطلسي الذي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء

فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الأمطار


ممنوع الرد



التعديل الأخير تم بواسطة ناتسو | NATSU ; 03-13-2016 الساعة 10:49 PM
رد مع اقتباس