مرحبا بك و بالبارت، كالعادة ذاكرتي جعلتني في موقف محرج!
لكن شكرا لتوضيحك ، حصلت على توضيح جيد رتب البحث...
فرغم أنها من القصص النادرة التي لاأفوت منها سطرا، إلا أني كما ترين...!
على كل..دعيكي مني، فهناك أمر أهم...
غيرت سيرة التحقيق و عرضت بطولة أطفال... فرغم ماحل بهم ، إلا أنهم استطاعوا التحرك و إنقاذ أنفسهم... و نواه، هو سليل والده...
و فكرة تتجارة الأعضاء... هي أسوءحدث في البشرية بعد بيع العبيد بالنسبة لي... لا إنسانية... و لا مخلوق يستحق الإحترام...
و دعيني أبدي اعتراضي، لقد سرقت أهم أفكار قصتي، فيجب علي التفكير بأخرى...
طبعا حاشاك السرقة..
و لأرى ، خطة نجاة لا أستطيع وصفها بشيئ سوى تهور مبدع، و بصراحة قد راودتني الشكوك منذ رأيت بكاء نواه...
و،كما صدق ظني حصل... فقد وقع الكونت ببصمته...
لكن مهما،كان،طيبا أو شريرا فهو الأفضع ...
يضع بصمته بيد طفل لم يتعدى العاشرة!
لقد نمى روح الإنتقام و القتل و الكره و الحقد في ضغطة زر، مجنون!خير1
الأفضع ، أنه أصبح بطلا يقتدى به... أعطي بلييركل الحق بردة فعله...
و النقطة الحماسية، لم كذب نواه على والده أنه لم يرى وجه الكونت؟!
هه...لماذا؟
أخبريني بسرعة، البارت القادم سيؤرقني..
التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 04-05-2016 الساعة 02:57 PM |