قصة البيت الشهير:
تعدو الذئاب على من لا كلاب له ..
وتتقي صولة المستأسد الضاري..
يحكى: أن امرأة قدمت مكة تريد الحج و العمرة.
وكانت من أجمل النساء.
فلما ذهبت ترمي الجمار.
رآها عمر بن أبي ربيعة الشاعر المعروف.
وكان مغرما بالنساء والتغزل بهن.
فكلمها فلم تجبه.
فلما كانت الليلة الثانية تعرض لها . فصاحت به: إليك عني فاني في حرم الله وفي أيام عظيمة الحرمة .
فألح عليها فخافت من افتضاح أمرها
فقالت لأخيها في الليلة الثالثة: اخرج معي فأرني المناسك.
â–*- فلما رأى عمر بن أبي ربيعة أخاها معها مكث في مكانه ولم يتعرض لها.
��â–*- فأنشدت قائلة:
â–*- تعدو الذئاب على من لا كلاب له...
â–*- وتتقي صولة المستأسد الضاري...
â–*- فلما سمع أبو جعفر المنصور هذه القصة قال: وددت لو أنه لم يبق فتاة من قريش إلا سمعت بهذا الخبر .
â–*- و كان بإحدى البلاد امرأة صالحة عاقلة وكانت معها فتاة.
فإذا أرادت الخروج من البيت تقول لابنها: اخرج مع أختك.
فإن المرأة دون رجل يحميها ويوسع لها الطريق كالشاة بين الذئاب يتجرأ عليها أضعفهم.
__________________ آنآآ فتآةة مزااجيةة ‘)
اكره آلاوااممر ’
لاتعجبني معظم الامور
اهجر من افتقر ادبہ معي
هااادئةة و مزعجہه.. !
لا احب آن يعلمني احدهم
مَ وآججب علي فعععلہه..~
|