مرحبا عزيزتي...اعتذر عن عدم الرد حتى الآن، سأحاول قراءة البارت بأقرب وقت...
عدت...
حقا عزيزتي لم أفهم سبب تعليقك الأخير...فالبارت ممتاز، و به نقاط أظن أنها ستكون مفيدة في المعطيات...
و كذا قصة من،مقتطفات الحياة...
حروب و صعاب، و شهامة و شجاعة...و،دفاع عن وطن، كلها اجتمعت في حياة تلك الجدة التي جار عليها الزمن من،فتاة يافعة...
حقا حياتها مواساة لكل من،لديه ألم... فقد الأهل،و الحرمان... ثم الاستسلام للشجاعة بأمل النجاة و الإستقلال..
ثم،ظهور شاب لا يخلوا من،سمات كمال الخلق و الخلق...بتغير بعض الحركات..خخخ
جوزيف...أظنه هو الشخصية التي يجب أدقق النظر بها...
و ما شدني، حب صادق لا تشوبه أفكار أخرى..
صحيح أنها أعجبت به لشجاعته و بسالته و قامته و وسامته إلا أنه،حب لشخصه ... لذا قد جمع صداقتهما
..
حقا هو شخص متفاني و إنساني، حظر الحرب و فقد عزه و والده وهو،مازال يفكر بالشعب المقابل.
ثم ذهابه لقطع الحرب الأهلية... كلماته دخلت لصدقلأعماقيلصدقها فهذا هو خلاصة الحرب التي تديرها الجهات الغير بشرية...
و المحزن أنه تعرض لقسوة لا كغيرها... قتل جماعي !بصورة أبشع مماتكون.
أظن أنه الكونت الذي تلقى ردة فعل لما حصل له بعد كل ماقدمه... و عندها لا أحد يلومه
...
توقع خطر في ذهني...
و دعيني أقول، ذكرتني بكتاب تاريخ قد قرأته سابقا و كأنك حظرتها و صورتها لنا ..أحسنت بالمهارة الجديدة...
قصتك تستحق التثبيت