أهلا بجديدك
كان البارت هذه المرة صرخة الشعب إذا.. ردة فعل طبيعية بعد ماحصل، خاصة لنقطتين تعطي الأمر قوة إعلامية شديدة... كون أحد المختطفين نواه ابن السيد أوتيير، و الآخر هو أهالي الأطفال الذين وصلوا لعمق اليأس ثم ارتد لهم فلذات أكبادهم...
قد نجح الكونت بخلق جنود مجهزة ببطولته هذه...بجعله نواه في صفه، و قد أزاح ثقل عبء السيد حيث قاده للإستقاله...
و جان، هوللريبةبظهوره هذا، هل هو شرطي مخفي؟ ... لا أظنه سيئا...
لكن غضبه من آدم ليس محصورا بشعور الغيرة على كل حال، فهذا مؤكد بقلقه لاحقا...
و ميليسا، امرأة غبية نوعا ما، حتى جان الغامض و صديقتها ا.لاحظا... حسنا فعلت معه، يستحق أكثر لولا رقة قلبها التي اخسرتها.خسرتها
.،و النهاية لم تكن صادمة فلونا غير موثوق بها في نظري رغم أسفي عليها و على جان ذاك...
و لا أعرف سبب عدم ارتباطها بشخص حقا سوى فقدان شيئ عزيز أو مشكلة ستتضح لاحقا...