السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال يا فتاة ؟!
إن شاء الله منيحة 
شكراً على الدعوة الدميلة 
أما بعد 
الموضوع رهيب .. و الصور دميلة خصوصاً إنها تعبر عن العلاقة بين الأخت و أختها من الفلم الجميل Frozen .. من أروع العلاقة بين الأخوات رأيتها هناك .. جهدك واضح بجمع الصور حب7 و أنا أجي أسرق الصور و أطير  < برا  ..
صور أعجبتني :
يوصف الثلج دوماً بأنه صافٍ و نقي و هذه حقيقة علمية مثبتة لكن ماذا لو كان قوةً خارجة عن السيطرة تتحرك بلا أي إرادة من صاحبة ؟! هي هنا ستتحول إلى جحيم !! يقضي على أيٍ من كان في وجهه عدو أو حتى صديق !
كم هي فاتنة هذه الوقفة الجانبية و هذه النظرة مع أن هذه القوة مدمرة إلا أنها جميلة للغاية .. بشكل لا يوصف و أكثر من أي شئ أخر و من منا لا يحب لون الثلوج المتساقطة على المرتفعات هي بيضاء و نقية فحسب !!
من هنا بدأ كل شئ مذ أن كانت ملكتنا أميرة صغيرة تلهو في قصر والدها هنا و هناك .. تعبث بقوتها غير مدركة لخطورتها و المتاعب التي ستحصدها بسبب هذا اللهو و اللعب المستمر بلا أي إهتمام ..!!
قد تكون خطيرة هذه المرأة إلا أنها بمنتهى الجمال .. فاتنة ذات جمال يأخذ العقول ..!!
كيف لا ؟! و هي ملك الثلوج و المملكة التي تدور بها الأحداث ..!
شعر بلون خيوط الشمس و عينين بعمق المحيط ..!!
من أكثر الصور التي أعجبتني .. تبدو فعلاً بدور المحاربات , ممسكة سلاحها و على أتم إستعداد لمقاتلة العدو و الإطاحة به في ثوانٍ معدودات ..!
الدرع الذي ترتديه و الرمح الذي بيدها أعطى طابعاً مختلفاً للصورة .. فمن يراها سيخاله فلم قتالي أو ما شابه ..!!
على عكس شقيقتها حادة الطباع فأنا مليئة بالحياة بالشقاء متفائلة دوماً و متحملة للعيش في دهاليز القصر وحدها .. محبة لشقيقتها على الرغم من أنها دائمة الطرد لها خارجاً .. ابتسامتها جميلة و مليئة بالحياة ..
بريئة بالفعل و نقية كالأطفال ..!! جميع تصرفاتها بالفيلم أعطت دلالةً على ذلك .. فكل ما تفعله هو دليل أن عقلها لا زال عقل طفلةٍ بالعاشرة تُصَدِقُ الأمور .. تتجول في الأرجاء دون مبالاة لا زالت طفلة فعلاً و يصعب التصديق أنها على وشك تجاوز العشرين ..!!
هل تريدين رجل جليد ؟!
أعادت هذه الكلمات على مدار السنوات و هي تطرق باب غرفة شقيقتها الكبرى باستمرار .. لعلها ترى الرد أو الجواب ..
إلا أن الأخيرة استمرت على تجاهلها لكنها لم تستسلم فلا تزال تِلكَ الرافضة هي شقيقتها التي كانت تلعب بها ثم و فجاءةً ذهبت لبعيد ..!!
مؤلمة هي لحظة معرفتك أن اعز الأشخاص إلى قلبك هو من سيتسبب في قتلك .. متجمداً حتى النخاع و الترياق ما هو إلا جرعة من الحب الصادق الذي ندر رؤيته أو الشعور به في هذه الأيام من غير الأهل ..!!
لحظة مؤثرة هي لحظة إكتشاف أن الترياق كان بحب شقيقتها لها
دموع السعادة تفجرت دون إدراك أو وعي فعلاً .. من تجمد جسدها بالكامل تواً عادت للحياة ..!
صُدِمت عندما حَدَث هذا و فرِحت للغاية عندما ظهر لنا قيمة الحب الصادق بين الأشقاء و يا لها من مشاعر تلك التي أستطاعت فك اللعنة و إعادة كل شئ لما قد كان ..!!
أوه ..!! كم هذا لطيف العلاقة بينهما التي تمتزج بين الإنزعاج , الحب , الضحك و اللعب ..!!
فحتى العاقلة إيلسا إنقادت مع جنون شقيقتها , تبدو و كأنها تمثل تعابير وجهها أمام آلة تصوير ..!!
صورة رائعة بالفعل 
-
بعد جبال الفصحة دعي لي الخيار لأتنفس
شلونك يا بنت ؟!
شكراً على الموضوع الدميل و الأسطوري ذا  " class="inlineimg" />
تم اللايك + التقييم
في أمان الله 
__________________  - كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟!
أيلين لـ إدوارد !
- تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي !
- لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً !
المحادثة بين إيلار و ماريا !
التعديل الأخير تم بواسطة Elar | فراغ ; 04-15-2016 الساعة 11:48 AM |