السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قتلتني حماسا؟!
و قبل أن أدخل في صلب الموضوع سأجيبك على سؤال طرحته علي... أجل أظن أن ونا لكن طبعا ليس للمال ، فهم أسوء و أشر من أن يقتلوا لطمع...
لا أدري مافهمت من ذلك الكتاب ويندي
، لكنه شيئ غريب أن تقودها صفحات ما قبل ٢٠٠عام لحقيقة قصتنا الغريبة...
استبقت الأحداث لشدة حماسي...
حسنا دعيني أرى، مهما،قلتي فأنا لا أرى كلارك سوى للغزا.. ليس أن يكون من العقارب بل بأنه يخفي أسرارا..
و عن ذاك الحفل، حقا نهاية ممفجعة. .. و ظهر به الوجه الشيطاني للكونت..
لكن على كل حال كلماته تنبأ عن،كونه بذرة غيره و قصته أوضحت، هو بالأساس ذو هواجس مخيفة...
و العبقرية الزائدة عن الحد دون قلب مشكلة...
واو، ظهر عزيزي آكل الحلوى أخيرا... لكني غيرت رأيي أفضل أن لايأكل...
قد أحسن الكونت بتربيتهم على الطراز الأمثل للوحشية .
و من حسن الحظ أن أحدا من أبطالنا لم يتضرر...
حسنا تاباي حق في مخافتهاا، بعد الحدث المهول الذي أخذ زوجها و ابنها...
و لا اظن أن قصة الكونت، مقتصرة على ما قالته، رغم أنها غريبة...
طفل يحرق مدرسة و يقتل كلاب... يعاقب بمحاولة قتل..!
من رباه على هذا، دون مقدمات...!
على كل، أحسنتت تخمينها. أن أحدهم يعمل للكونت
..
أتركينا للنهاية، حقا متشوقة ...
ما اكتشفت، و كيف طال ظلها و نطق!
و سر حديثه العجيب...
و هل هذه نهايتها؟!
لا يجب أن تكون طبعا...
نقتطك
:
نجاح قصتك مرتكز في صعوبة تخمين أحداثها...