الموضوع
:
رواية مصاص دماء
عرض مشاركة واحدة
#
172
05-16-2016, 08:10 PM
مياكا الحان شاعره
رواية مصاص دماء ( احببت مصاص دماء واحبني ولكن كيف ؟)
الحلقة الخامسة والثلاثين : من اجل ان نكون معا في الغد
الجزء
الثاني
بعد
دقائق
خرجت
جوانا
برفقة
اخيها
جوان
الذي
قال
:
ستان
ان
تاخرت
بها
ساقتلك
وان
حاولت
لمسها
بسوء
ساقتلك
ايضا
.
قال
ستان
:
حاضر
حاضر
حضرة
القائد
ثم لا تنسى انها مخطوبتي
ضحك
جوان
ثم
استدار
لاخته
الذي
قالت
له
:
هيا
توقف
يا
اخي
فانا
لم
اعد
صغيرة
ابدا
.
فتوقف
عن
احراجي
هكذا
ارجوك
جوان
...
فقال
جوان
:
حسنا
يا
توامي
اللطيف
ساتوقف
اه
تبدين
رائعة
بهذه
الثياب
فاحمر
وجه
جوانا
لاحظ
ستان
وجه
جوانا
فاسرع
وقال
:
هذا
يكفي
يا
جوان
ودعنا
نذهب
ولا
تماطل
فانا
اعرف
نواياك
ثم
ابتسم
بخبث
ثم
اراد
ان
جوان
ان
يتحدث
فقطع
كلامه
ستان
بقوله
:
وداعا
ساعيدها
في
الموعد
لا تقلق
.
وقال
:
هيا
حبيبتي
لنخرج
...
في
المطبخ
قامت
جولييت
وسوزان
بتحضير
الشاي
.
قالت
سوزان
:
هاي
جولييت
اخبريني
هل
تحبين
ويليام
كثيرا
.
فاحمرت
جولييت
وقالت
:
بصراحة
اجل
احبه
بجنون
لو
انه
فقط
لا
يحولني
انا
خائفة
فعلا
سوزان
عندها
احاطت
بها
يدا
ويليام
.
اندهشت جولييت وقالت : ويليام مند متى وانت تستمع لحديثنا
فق
ال : مند
البداية
فاحمرت جولييت وقالت : انا لا احبك انما
......
ضحكت سوزان وغادرت الغرفة
فقال : حبيبتي الكاذبة
ثم قبلها
وقال
لها
:
ارجو
ان
تفهمي
يا
عزيزتي
الجميلة
ان
هذا
ضروري
لاكتمال
بنو
جنسنا
فسوزان
وكاثرين
سيتحولان
مثلك
ايضا
فلست
الوحيدة
وانا
لن
اؤلمك
لاتخافي
لن
تشعري
باي
الم
انا
اعدك
.
قالت
سوزان
قاطعة
عليهما
جوهما
الرومانسي
:
جولييت
الشاي
انتبهت
جولييت
على
الشاي
وصرخت
بقوة
:
الشايييييييي
وذهبت
ولمست
اصبعها
النار
فصرخت
بشدة
:
ا
خ
يدي
... يدي...
انتفض
ويليام
مذعورا
من
صوتها
وامسك
بيدها
قائلا
:
لا
باس
حبيبتي
ستشفى
بسرعة
.
ثم
قال
:
ساشفيها
بطاقتي
حسنا
ثم
وضع
يدها
فوق
شفتيه
وبدا
يتمتم
بضع
كلمات
فاختفى
الحرق
من
يدها
وقالت
جولييت
وهي
تنطر
الى
اصبعها
:
قوتك
مذهلة
حقا
يا
ويليام
.
ثم
بدات
سوزان
تنادي
عليها
واحضرت
علبة
الاسعافات
الاولية
.
وقالت
:
هاهي
...
ثم
نظرت
الى
يد
جولييت
وقالت
:
اين
هو
الجرح
فابتسمت
جولييت
وقالت
:
لقد
عالجه
ويليام
بطريقته
ثم
قالت
:
انظري
الى
يدي
...
ثم
تناولت
الشاي
هي
وويليام
وقالت
:
الان
علينا
المغادرة
اليس
كذلك
.
قال
ويليام
:
بلى
فلقد
اوشك
الغروب
ثم
استدار
الى
سوزان
قائلا
: شكرا على الشاي
.
ثم
قال
:
هيا
يا
جولي
وانحنى
ليرفعها
على
ظهره
لكنها
قالت
:
اريد
المشي
ق
ليلا
.
فانا
مند
مدة
لم
اتمشى
فقال
:
لا باس
ثم
قال
:
هيا
بنا
واحاطها
بذراعه
الا
ان
وصلا
الى
منزل
جان
.
استقبلتهم
كاثرين
بفرح
وسرور
وقالت
:
اهلا
وسهلا
بكما
تفضلا
بالجلوس
ساطلب
من
كيث
تحضير
العشاء
عندئد
قاطعها
ويليام
قائلا
:
لاداعي
لذلك
سنرحل
الان
فالانسة
جولييت
تكاد ان
تجن ف
نظرت اليه جولييت بغضب وحدة جعلته يصمت
وقالت لكاثرين :
حبيبتي كاثرين نحن اسفان
سنرحل
الان
اشكرك
على
كل
حال
اتينا
لنلقي
التحية
فقط
...
في
تلك
الاثناء
في
لندن
دخل
ستان
وجوانا
الى
المطعم
فانبهرت
جوانا
بجماله
الرائع
.
فقالت
:
هذا
رائع
انه يشبه
الخيال
المكان
كالاحلام
حقا
بادلها
ستان
نظرات
التعجب
وقال
:
هيا
لنجلس
في
تلك
الطاولة
.
فجلسا
واشار
ستان
الى
النادل
فاتى
النادل
بسرعة
وقال
بما
اخدمك
سيد
ستان
.
انبهرت
جوانا
وقالت
:
وهل
يعرفك
.
فقال
:
اجل
ثم
قاطع
النادل
كلامه
قائلا
:
هذا
المكان
من
ملكيات
عائلة
ويسلان
وبالتالي فهو من ملكيات ستان .
اندهشت
جوانا
وقالت
:
هذا
لايصدق
افخم
مطعم
من
ملكياتكم
ابتسم
ستان
وقال
: اجل انسيت ان والدي كان عازفا وبالتالي فهو غني
ثم
قالت
:
هيا
اختر
شيئا
فانا
لا ارغب
في
تناول
الطعام
الان
فقال
ستان
:
ماذا
لا
ترغبين
بتناول
الطعام
معي
.
ثم
ابتسم
وقال
:
لا
باس
بالرغم
من
انني
ساموت
من
الجوع
الا
انني
لن
اتناول
الطعام
اذا
لم
تاكل
خطيبتي
جوانا
.
تنهدت
جوانا
ثم
قالت
:
حسنا
احضر
الطعام
.
ضحك
ستان
وقال
:
هه
وجدت
نقطة
ضعفك
اخيرا
.
...
في
طريق
عودة
جولييت
و
ويليام
قال
لها
:
جولييت
غدا
سيكون
حافلا
واريدك
ان
تكوني
اجمل
فتاة
في
الحفلة
وبابهى
حلة
ايضا
.
ابتسمت
جولييت
له
قائلة
:
بل
قل
نحن
ال
ثلاثة
انسيت
ان
سوزان
وكاثرين
معي
فقال
:
إذن
كوني
اجمل
منهما
...
وقال
:
جولييت
اانت
معي
لم
يكمل
كلامه
الى
غطت
في
النوم
انها
فعلا
طفلة
.
دخل
الى
البيت
ووضعها
على
السرير
وقبلها
على
جبينها
قائلا :
تصبحين
على
خير
حبيبتي
.
غدا
ستصرين ملكي كم انتظرت هذه اللحظة ثم بدا يتذكر جونتان وقال ابنتك فعلا
ساحرة سيدي اتمنى لو كنت حيا لتراها
ثم ابتسم بخبث وهو يمسح شعرها
واخيرا يا جوليي
ت ويسلان
ستصيرين
زوجتي
رسميا
وخرج
من
الغرفة
تاركا
اياها
تغط
في
نوم
عميق
.
...
في
المطعم
استأدنت
جوانا
ستان
بالذها
ب
الى
الحمام
وفي
الحمام
وعن
طريق
الصدفة
التقت
بليندا
صديقتها
فقالت
:
اوه
ليندا
أهذه
انت
حقا
لا
اصدق يا لها من مفاجاة
مند
متى
وأنت
في
لندن
لقد
شرفت
مدينة
الضباب
حقا
بحضورك
الرائع
.
قالت
ليندا
:
اووه
صديقتي
هنا
مند
متى
وأنت
تخرجين
واخيرا
ازلت
القيود
عن
نفسك
وخرجت
من
ذلك
السجن الكئيب
.
ضحكت
جوانا
وقالت
:
اجل
وهذا
بفضل
عودة
ستان
الي
والان
ساتركك
ساذهب
الى
خاطبي
تفاجات ليندا وقالت في نفسها : ماذا ستان هنا لا اصدق ثم ابتسمت بخبث وقالت : يبدو ان الحظ يضحك لي أخيرا
ثم حملت هاتفها المحمول وقال
ذاك الشخص وهو يبتسم
ما الامر يا ليندا لما اتصلت بي
فقالت :
جهز الطائرة
س
ن
عود الى اليابان باقصى سرعة
اجابها ذلك الشخص وقال : ماذا ولكن
ف
قطعت ليندا كلامه وقالت
: يبدو ان العصفورة ستصير في قبضتي اخيرا هذا وقت مناسب لاصطيادها
فضحك ذلك الشخص عبر الهاتف وقال : حسنا سنعود الليلة
ترى من يكون الشخص الذي اتصلت به ليندا ومن تقصد ليندا بالعصفورة
وهل سي
تم الزفاف على احسن ما يرام
كل هذا ستشاهدينه في الاحداث القادمة
.
__________________
على البيانو كُتبت عبارة: من فضلك.. لا تطلق الرصاص على عازف البيانو فهو يبذل أقصى ما لديه
التعديل الأخير تم بواسطة majdouline19 ; 05-17-2016 الساعة
12:54 AM
مياكا الحان شاعره
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى مياكا الحان شاعره
البحث عن المشاركات التي كتبها مياكا الحان شاعره