[gdwl]و الذي قلبه مشتاقٌ لحلا الأيام لا لِمُرها
فليثق بأن مواجهة مُرِها سبيله
و الله أراد لكَ غايةً
لا أنت مُدركها و لا غيرك
بل وحده هو المدركُ
فاسعَ دوماً لأن تكون ثقتك به أكبر من كلِ شيء على الدنيا و ما فيها
و ارضَ بقضائه
فلعلَّ في ذلك خيرٌ لك و نعيمُ[/gdwl]