سلام عليكم
قرأت بارت تمهيدا ينبئ بظهور شخصيات جديدة...
و تهور سيلا الذي جرها لمصابها...
الكل عمل بواجب الصداقة و الأخوة تجاهها، إلا أنها لم تفي حق نفسها...
إيريك، أظنه سيكون أخا لها، ترجع لها متى ما احتاجت...
و ذاك البطل المجهول، سيكون شيئا آخر...ههههه
مادام جذابا و له رونقه...
وأكثر ما أعجبني بصدق وصفك الواقعي لأثر كلمات الأم، فهي بهسمة منها تستطيع طمأنة النفس...
أشكرك على بارتك الخرافي...