06-15-2016, 06:48 PM
|
|
يا من حرمتني راحة البال! اما آن أوان الزوال
ارتويت ألما غطته ستارة من اللامبالاة
فغدوت باردة في أعين أحبتي.. فلم يدركوا عويلي في الخفاء -خربشات من روايتي الفراش- |
__________________ وَ تزهو بنا الحَيآه ، حينما نشرقُ دائماً بـإبتسآمة شُكر لله .. أحبُك يالله |