كمال خلقته صلى الله عليه وسلم
أما صورته وجماله وتناسب أعضائه وحسنه فقد جاءت الآثار الصحيحة المشهورة بذلك وكثر الواصفون لحسن جماله صلى الله عليه وسلم ومنها
أنه كان أبيض مشرباً بالحمرة،
أزهر اللون، ظاهر الوضاءة،
واسع الجبين، كث اللحية سخل الخدين،
أبيض الأسنان إذا تكلم كأن النور ينهمر من فمه
ويكفي في وصفه قول أبو هريرة رضي الله عنه: ما رأيت شيئاً أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأن الشمس تجري في وجهه.
ووصفه بعض أصحابه فقال: كان رسول الله فخماً مفهماً يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر.
__________________
سبحان الله
الحمد لله
لا إله ألا الله
الله أكبر
|