1)العدوانية التي تؤدي إلى عنف لفظي أو جسدي.
2)الانضمام للعصابات.
3) السلوك المتهور.
4) السلوك الجنسي الخطير.
5) الاعتداء على الأطفال.
6) الكحول أو تعاطي المخدرات



التشخيص, عادة, يعمل طبيب نفساني, بناء على الأعراض, التاريخ الطبي والنفسي. هناك لا الاختبارات المعملية لتشخيص هذا الاضطراب. يتيح الفحص الطبي النفسي الكامل لتحديد, مدى خطورة الاضطراب, وإذا كانت هناك اضطرابات أخرى ذات صلة, مثل الإدمان, منخفض, اضطرابات القلق, اضطراب فرط النشاط وعجز الانتباه.
علاج اضطراب الشخصية المعادي للمجتمع

الناس مع اضطراب الشخصية المعادي للمجتمع في كثير من الأحيان لا تعترف, أن لديهم مشكلة, تحتاج إلى علاج. قد تحتاج إلى دعم. في بعض الأحيان معاملة المحكمة.

يمكن أن يكون من الصعب على علاج هذا الاضطراب, ويمكن أن تعقيد العلاج من أمراض أخرى, تعاطي المخدرات خاصة. على الرغم من ذلك, قد يكون من الأسهل لعلاج اضطرابات أخرى, من اضطراب الشخصية المعادي للمجتمع, وعدم وجودها يمكن أن يحسن الصحة العامة.

علاج اضطراب الشخصية المعادي للمجتمع، أنواع مختلفة من العلاج النفسي. العلاج الجماعي يساعدك على التعرف على, كيفية تحسين التفاعل مع الآخرين. يمكن أن يساعد العلاج الإدراكي السلوكي وتعديل السلوك تعديل إشكالية أنماط التفكير وتشجيع السلوك الإيجابي.

الأدوية المستخدمة لعلاج الأعراض المحددة, مثل العدوانية والتهيج, وقد توجه أيضا ضد الاضطرابات العقلية الأخرى, المشتركة باضطراب الشخصية المعادي للمجتمع. مثبتات المزاج, الأدوية مثل الليثيوم أو كربمزبين أيضا يمكن أن تكون مفيدة للحد من الاندفاع. الأدوية, قد يكون موضوع الاعتداء, يجب تجنب, لأن الناس يعانون من هذا الاضطراب غالباً ما يكون مشاكل مع إساءة استعمال المواد المخدرة.

وفي حين يعتبر اضطراب الشخصية المعادي للمجتمع من أمراض المزمنة, بعض الأعراض, السلوك الإجرامي خاصة, يمكن أن ينخفض ببطء مع التقدم في العمر في حد ذاتها, منذ 30 عاماً.