الموضوع
:
مميز::ɒαvɪɒ вєcĸнαм
عرض مشاركة واحدة
#
2
07-01-2016, 12:14 AM
αиτɪĸ
.
.
كان أول ظهور له في البطولة الودية لكأس كوبا عام 1992 وشارك مع فريقه وحقق كأس إف إي لفئة الشباب مع زملائه رايان جيجز وبول سكولز وغاري نيفلو وساهم في فوز الفريق عندما سجل هدفاً في الشوط الثاني بمرمى كريستال بالاس ليثبت بأنه نجم قادم وبقوة لملاعب كرة القدم. قاده هذا للظهور لأول مرة مع الفريق الأول في الموسم التالي ، وأصبح لاعباً محترفاً بعد أربعة أشهر فقط من أول مشاركة رسمية له مع الفريق الأول
بدأ بيكهام مشواره الاحترافي مع المان يونايتد عام 1994 وكان أول ظهور له في الدوري الإنجليزي ضد فريق ليدز يونايتد على أرضه وشارك في ذلك الموسم في أربعة لقاءات ثم أعير لنادي بريستون الإنجليزي وشارك معه في العديد من المباريات وسجل هدفين. وفي العام التالي عاد بيكهام لمانشستر بعد المستويات القوية التي قدمها مع بريستون وضمن له مكاناً في التشكيل الأساسي كلاعب خط وسط وشارك في 33 مباراة سجل خلالها 7 أهداف. بدأ بيكهام يثبت خطاه في مسيرته نحو عالم النجومية حيث لعب 36 مباراة سجل خلالها 7 أهداف موسم 96-97 ونتيجة لهذا التألق تم استدعاؤه للمنتخب الإنجليزي وشارك معه في التصفيات المؤهلة لكأس العالم وساهم في وصول منتخب بلاده للنهائيات وحصل على جائزة أفضل لاعب شاب في انجلترا وعلى المركز الثاني في التصويت السنوي لأفضل لاعب وساهم بشكل قوي وفعال في تحقيق بطولة الدوري لفريقه. وأصبح النجم الأول في المان يونايتد ، وشارك مع منتخب بلاده في نهائيات كأس العالم بفرنسا عام 1998 بقيادة المدرب جرين هودل الذي أبقى ديفيد أسيراً لدكة الاحتياط في أول لقائين للمنتخب الإنجليزي في البطولة. وعند إشراكه في اللقاء الثالث أمام كولومبيا سجل هدفاً من ضربة حرة رائعة أهلت منتخب بلاده للدور الثاني من البطولة واعتبرته الصحافة بطلاً وطنياً. بعد ذلك شارك بيكهام أمام المنتخب الأرجنتيني ولكن طرده في المباراة بعد الخدعة التي قام بها دييقو سيموني الدولي الأرجنتيني جعل من بيكهام أحد أكبر أسباب خروج انجلترا من كأس العالم في عيون الشارع الرياضي في بريطانيا بعد خسارتهم من الأرجنتين بركلات الترجيح. وتوقع خبراء كرة القدم بأن يغادر النجم الموهوب الملاعب الإنجليزية نظراً لما تعرض له من انتقادات ولكنه سرعان ما أثبت للجميع بأنهم مخطئون في حقه وفي نجوميته عندما لعب أول مباريات الدوري الإنجليزي واستقبلته الجماهير بصافرات الاستهجان ورد بهدف خرافي لا يحرزه إلا نجم كبير من طراز ديفيد بيكهام وذلك عندما انبرى لتسديد ضربة حرة أمام فريق ليستر أسكنها في الزاوية العلوية لحارس المرمى وسط دهشة الجميع.
في عام 98-99 لعب 34 مباراة وسجل 6 أهداف وساهم في تحقيق الدوري والكأس وبطولة أوروبا أبطال الدوري للمان يونايتد ولا أحد ينسى النهائي المثير في بطولة أوروبا حينما كان مانشستر مهزوماً من بايرن ميونيخ بهدف ليقلب النتيجة رأساً على عقب والمباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة ويحصل على الكأس. في العام التالي لعب 31 مباراة وسجل 7 أهداف وكان موسماً ناجحاً بكل المقاييس للنجم الإنجليزي وواجه اللاعب العديد من المشاكل من قبل الصحافة والإعلام بسبب قصة شعره المميزة مما دفعه لحلاقة شعر رأسه ليتخلص من الأسئلة والمشاكل الصحفية بخصوصها إلا أن شركات الدعاية والإعلان التي وقعت معه عقوداً وصورت معه إعلانات لشامبو الشعر قامت برفع دعاوي قضائية لمحاسبة النجم على حلق رأسه وتغيير شكله ولكنها لم تقبل لعدم وجود شروط تمنع بيكهام من حلق شعر رأسه.
وواصل التألق محلياً وعلى الساحة الدولية وساهم بشكل كبير ومؤثر في تأهل انجلترا لنهائيات كأس العالم بكوريا واليابان عام 2002 بقيادته للمنتخب وبأهدافه الصاروخية. وفي عام 2001/2002 لعب 28 مباراة وسجل خلالها 11 هدفاً وشارك في نهائيات كأس العالم صفع بيكهام فيرون و ديساييه و غيرهم كثير من قادة المنتخبات صفعة موجعة عندما تأهل إلى دور الثمانية بينما لم يتجاوزوا هم الدور الأول إلا أن حلمه لم يتحقق بعد خروج منتخب انجلترا أمام المنتخب البرازيلي في دور الثمانية عن طريق هدف صدفة 100% للاعب رونالدينهو ويبقى الحلم بأن يحقق كأس العالم مع انجلترا قائماً وسيسعى إلى تحقيقه مستقبلاً. وفي آخر موسم له مع مانشستر واصل النجم ديفيد بيكهام ابداعه وتألقه المعهود إلا أنه تعرض لكسر في الضلع أبعده عن الملاعب أسابيع وغيابه ترك أثراً كبيراً في وسط ميدان الشياطين الحمر.
استطاع بيكهام ان يحصل مع ريال مدريد على كأس الانتركونتينانتال و كأس السوبر الأسباني 2003 و الدوري الأسباني 2007.
لم يبدأ بيكهام من القمة بل كان لاعباً مغموراً وبدايته متواضعة وصنع أمجاده وشهرته بنفسه من خلال بروزه مع مانشستر يونايتد ومنتخب انجلترا ليصبح من أغنى لاعبي العالم ، وأكثرهم دخلاً . ولعل أكبر قفزة في حياة ديفيد وأقوى قرار قام باتخاذه هو زواجه بمغنية فرقة التوابل (سبايس جيرل) فكتوريا آدمز (فكتوريا بيكهام حالياً) حيث توجهت جميع الأنظار وبدأ الجمهور والصحافة والإعلام يتهافتون على أخبار نجمة البوب ونجم كرة القدم حتى بدأوا يهتمون بأدق تفاصيل حياتهم الخاصة وفي مارس 1999 انجبا طفلهما الأول بروكلين وقبل سنتين تقريباً أنجبا ابنهما الثاني روميو.
عندما احترف بيكهام مع مانشستر يونايتد اختار الرقم 10 بدلاً من 7 الذي كان يشغله قائد الفريق، آنذاك اريك كانتونا وعند اعتزاله ارتدى بيكهام القميص رقم 7 بسبب توافق هذا الرقم مع عدد حروف اسمه BECKHAM، وقد كان الرقم المفضل لديه، لكن عندما انتقل للريال كان الرقم 7 يشغله راؤول وكان بيكهام قريب من اتخاذ الرقم 77، لكنّه فضل الرقم 23 إعجاباً بإسطورة السلة الأمريكية مايكل جوردان
لكن البعض رجّح ذلك لعدة أسباب
ولادة ابنه الأكبر بروكلين عندما دخل بيكهام عامه الثالث والعشرين
أول ظهور له مع المان يونايتد كان في 23 من سبتمبر 1992
الهدف الذي سجله ضد اليونان وأهل منتخب بلاده إلى كأس العالم كان على بعد 23 ياردة.
إعجاب اللاعب الإنجليزي بيكهام بإسطورة كرة السلة الأمريكية مايكل جوردان الذي يحمل الرقم 23
.
.
__________________
Merci nahnouha
αиτɪĸ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى αиτɪĸ
البحث عن المشاركات التي كتبها αиτɪĸ