هدف و رغبة { روايـة قصيرة } كيف الحال يا قوم عيون العرب .. إن شاء الله مستناسين وبصحة حصان
عم يرفس قوي
مثل ما انتو شايفين في العنوان الرواية قصيرة يعني كلها سبع أجزاء
وبتنتهي >> ما ادري هي من
المفترض كان أن تكون قصه قصيرة لهيك كل جزء قصير فإذا بتشدوا حيلكم بنزلها
لكم كل يوم وبنخلص
اما اذا التشجيع معدوم أو إذا في كم نفر بظهر في الأول وبعدين بختفي أجل ما
عندي حل غير إني
انزلها بالأسبوع مرتين ^^ .. على العموم هي رواية قديمها ألفتها فممكن ما تعجب أصحاب
الوصف الخلاب و الاقلام الابداعيه فخليكم برا >> امزح
وغلاف الرواية الي في الهيدر شايفين كيفوا تعبان >> انا عم اطرد هلـّا الناس ما عم
أناديهم خلني ساكته أحسن
هي مشاركتي بفاعلية فلوريسيا تبع شنو كان اسمها
اي تذكرت .. أرواح تعانق السماء
بشيب راسي بسبتك فلور ومن ورا فعالياتك .. الله يستر
المهم خلنا نجيب الزين والمفيد .. إليكم ملخص القصه ^^ لدى ساندرا طموح .. أن تصبح أول مراسلة عربية مسلمة تجوب العالم .. و قد بدأت بالفعل في تحقيق طموحها .. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.. إذ خرجت مسألة أمر خطبتها من يوسف وشأنه لتحول بينها وبين أهدافها وطموحاتها .. والأسوأ هو عدم إدراك حقيقة مشاعرها نحوه .. فالسؤال .. ما الذي يحدث بين هدفٍ ورغبة عندما تتعارض إحداهما الأخرى ؟ .. أيهما تنتصر ؟ الرغبة أم الهدف ؟ |
|