(في آخر شعبان
فكرت ماذا سأفعل في رمضان
هل عليّ
أن أقرأ القرآن
أم
عليّ أن أدعوا الدعاء
لرب الأكوان
و لكن عليّ أولاً
تطهير النفس و التوبة للرحمن
إنه شهر الغفران
و شهر العتقِ من النيران
وفيه تفتح أبواب الجنان
وفيها باب يُقالٌ له الريان
لا يدخله إلا الصائمون
كنت ذاهبةً للمسجد
لأصلي التراويح
فرأيتُ طفلة قد قالت
غداً أولَ يوم ٍفي رمضان
فقلت أهلاً بك يا شهر الإحسان
شهر العتقِ من النيران
شهر لكسب رضى الرحمن
و زيادةِ الإيمان
و كسبِ الحسنات
و التكفيرِ عن السيئات
إنها فرصة لا تعوض
فرصة لتقوية الإيمان
و تقوية العلاقة بالله
و فرصة لدخول الجنان
فمرحباً بك يا رمضان)
# خاطرة كنت قد كتبتها لرمضان