تحية اكبار لهؤلاء الشجعان الذين عبروا عن رأى كل العرب والمسلمين بتركهم قاعة الخطاب وبالرغم انها وبالرغم من انها حركة بسيطة الا ان وقعها على رئيس امريكا اكبر فانها تمثل اهانة كبرى له وسيذهب الى مزبلة التاريخ بعد اشهر قلائل...اما النواب الاسرائليون الذين عبروا عن ارائهم فنصفها مقبول والاخر غير مقبول وهذا يمثل لطمة اخرى فى وجه بوش اللعين....وسيكون النصر حليف الحق باذن الله تعالى فى النهاية