عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة من جهينة
فصبحنا القوم على مياههم ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلا منهم فلما غشيناه قال لا إله إلا الله فكف عنه الأنصاري وطعنته برمحي حتى قتلته
فلما قدمنا المدينة بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي
يا أسامة أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله
قلت يا رسول الله إنما كان متعوذا
فقال أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله
فما زال يكررها علي حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم
متفق عليه[/B] |
__________________
سبحان الله
الحمد لله
لا إله ألا الله
الله أكبر
|