في داخل كل منا عالم مترامي الاطراف من القدرات و القوة و لا مبالغة ان وصفت قدراتنا بالخارقة
عالم لامتناهي من الاحلام ، والآمال ، عقولنا دائمة التخطيط منذ الصغر
لكن كيف لهذا العالم ان ينتهي مبكرا ، كيف له ان يرسم حدودا ضيقة
لا زلت لا اعلم لم تلك الاحلام تتجه لان تكون محجمة بصغرها بعد مضي بضع اعوام من اعمارنا
كيف لدماغ بشري عظيم ان يعطل جزءا منه لاجل لا شيء ، لا شيء حقا
امراكُ بالتوقف هذا ما كنت اود قوله حينما تنتهي تلك الرغبة بتحقيق شئ ما بقدرك