الموضوع: وَماكان للجمال أسباب
عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 07-22-2016, 01:13 AM
 













كبادوكيا كان اسم تاريخي لإقليم في آسيا الصغرى (تركيا الحديثة) .
وهي اليوم تقع في منطقة نوشهر.
في زمان هيرودوت ، نقل أن الكبادوكيون قد سكنوا المنطقة الممتدة من جبال طوروس إلى حدود
بحر اليوكسين (البحر الأسود) . وهي بذلك، تكون محدودة من الجنوب بجبال طوروس
ومن الشرق بنهر الفرات والمرتفعات الأرمنية، ومن الشمال بإقلسم البنطس التاريخي،
ومن الغرب بـ ليكاونيا وغلاطية الشرقية.
 تتميز هذه المنطقة بظاهرة المداخن الجبلية الطبيعية .



















شلالات فيكتورياتقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي،
في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم (أو ما يعادل الميل)،
وارتفاعها 128 م (420 قدم).

التسمية

زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855،
وقد أطلق عليها هذه الاسم نسبة للملكة فيكتوريا
بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً
باسم موسي ؤوا تونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".


الحجم

تعد شلالات فيكتوريا من أكبر الشلالات في العالم. بالمقارنة مع شلالات نياغارا في أمريكا الشمالية
، فإن عرض وعمق شلالات فيكتوريا تعادل ضعف عرض وعمق نياغارا.
حيث يبلغ عرضها أكثر من 1700 متر ويبلغ أقصى ارتفاع لها 108 متر .
كما أن معدل كمية المياه الساقطة سنويا
يبلغ أكثر من934 متر مكعب / ثانية.




















هذه الأخاديد التى تعد واحدة من عجائب الأرض
والتى قد تشكلت منذ آلاف السنين بواسطة عملية التعرية
لفترة طويلة مما ادى إلى تكون تلك الأخاديد المثيرة فى كافة بقاع الأرض ،
ويوجد فى العالم مئات الاخاديد التى تختلف من حيث
ذعمقها وإرتفاعها ونوعية الصخور المتكونة منها .

وإذا إنتقلنا إلى الولايات المتحدة الامريكية وبالتحديد ولاية "أريزونا" سنجد أخدود الظبى أو "أنتيلوب كاينون"
كما يسمونه الامريكون وهو من أغرب الاخاديد الرملية فى العالم نظرا لطبيعة تكوينة الرملية
ذات اللون البرتقالى المثير للعين مما أعطاها إثارة وجمالا لمن يرى صخورها لأول مرة ،ويتكون أخدود الظبى من نوعين
من الاخاديد الرقيقة

المنفصلة العليا والسفلى ،وفى بعض الاماكن تضيق جدران الوادى لدرجة انه يمكن لمس الجانبين معا
فى وقت واحد ،وقد تتعرض الوادى للاخدود للسيول مثلما حدث فى عام 1997
عندما إجتاحت السيول الاخدود السفلى مما نتج عنه وفاة 11 سائحا

أما عن سبب تسمية أخدود الظبى بهذا الاسم فيرجع ذلك نظرا لانه كانت تجوبه الغزلان
بالإضافة إلى بعض الماشية مما جعل القائمين على ولاية "أريزونا" يسمونه بهذا الاسم ،
ويشهد أخدود الظبى إقبالا عاليا من سياح الولايات المتحدة الامريكية من كافة
أنحاء العالم للتمتع بمشاهدة ذلك المعلم المثير للطبيعة





















نهر بيريتو مورينو الجليدي
سمي بذلك نسبة إلى مكتشفه فرانشيسكو مورينو (Francisco Moreno).
تقع هذه المثلجة العملاقة في الجزء الأرجنتيني من اقليم بتاغونيا وتعتبر أكبر مثلجة في العالم
الغريب في امر هذه الكتلة أنها تسحب الثلج إليها بدلاً من أن يذوب فيها
تبلغ مساحة كتلة مورينو 250 كم مربع (و هي كافية لاستيعاب مدينة بداخلها)
و يبلغ عمق الثلج فيها 170 متر، و هي واحدة من 48 كتلة جليدية تتغذى من الحقل الجليدي البتاغوني
الجنوبي الذي يعتبر ثالث أكبر مخزن للمياه النقية في العالم.
تمتد مساحة الكتلة الجليدية المتزايدة على ( بحيرة الأرجنتين \ Lago Argentino)
مشكلة سدا يقسم البحيرة إلى قسمين ،
مياه هذه البحيرة ضحلة مقارنة بالبحيرات الاخرى
و هذا ما يفسر زيادة حجم هذه الكتلة الجليدية لان معظم الكتل المجاورة تذوب في مياه أعمق،
و لكن هذه النظرية لم تفسر سبب زيادة حجم الكتلة الجليدية الاخرى في تشيلي
و لذلك ما زال العلماء في حيرة و لم يجدوا تفسيرا علميا صحيحا لهذه الظاهرة التي
اصبحت أحد الظواهر الطبيعية الغير مفسرة.

تعرض هذه المثلجة ا لانقسامات تتكرر في قترات معينة تتراوح
من سنة إلى 10 سنوات، وكأنها تتكاثر، ويمكن تشبيه هذه الانقسامات بالانفجارات
بسبب صوتها المدوي. نظراً لحجمها الهائل وسهولة الوصول إليها،
أصبحت مثلجة مورينو الواقعة
في منتزه لوس جلاسيار الوطني واحدة من أهم المعالم السياحية في الأرجنتين،





















من أسمائه "قلب الريشات" ، "تكوين الريشات"، "حفرة الصحراء"، أو "عين الصحراء"..
إنه أبرز معلم جيولوجي في عموم إفريقيا، كما أعلنت عن ذلك عدة جهات مختصة،
ويقع قريباً من مدينة "وادان" الأثرية الواقعة على الحدود الشمالية لموريتانيا.
" "قلب الريشات" هو بركان أو حفرة بعمق 35 كيلومتراً،
اكتشف في ثلاثينيات القرن الماضي
من طرف أحد الباحثين الفرنسيين، ومنذ مطلع ثمانينيات القرن الماضي
ما زالت الدراسات مستمرة لفهم تكوينه.
وقد تعددت التفسيرات حول تشكيل هذا "اللغز"، حيث تشير ألابحاث
إلى أنه تشكل إثر سقوط نيزك على المنطقة،
فيما يشير باحثون آخرون إلى أنه عبارة عن بركان ربما سبق وأن انفجر في عصور سحيقة .
وفي السنوات الأخيرة، قررت الحكومة الموريتانية تحويل المكان إلى محمية سياحية ،
وذلك بعد تزايد أعداد الزائرين الأجانب للمكان، قبل أن يتحول إلى أهم معلم سياحي على الإطلاق في البلاد.












~BrB



__________________


{ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى }

مدونتي
مطلوب متابعين