.
اسمح لطيفي بالغروب عن وسوستك الآن
ولاتُهِج عواصف التلعثم بمواء قديم
لك البيد بما كسبت من سفر
لك المَضارِع
لك مبارح الطمع على نوافذي الطرية
عندما تنازع
لك احمرار الصبح في مواقد الفجر الصريح
لك المشارف العلية
لاتغض بصوتك أثناء اقتناء الشهب
ولاتترك عباءة الندم خلفك كما فلعت في الأشهر الماضية
حسبي تلفاً أنني أفتقدك عندما أريدك
.
سيدي فاروق
كم أنت رائع سيدي
وكم أحتاج لكي أتقنك لغة زمردية
لك حبي
.