08-18-2016, 08:36 PM
|
|
فلسفآآت سآآسوكيه مسآآئكم عطر و أمل , يآ أحلى بآقة من المتابعين الكرمآء ,..
كيف حآلكم ؟ , ان شاء لله تكوني في صحة و سلآمة! ,.. فلسفآآتي رح تطول معنا كم يوم :baaad::baaad: , والان مع الجولة 2 ! ,..
وأنا اتصفح القسم العآم , اثثار اعجآبي موضوع جميل "._ ثعآآبين الحيآة _." , لقد تنااول هذا موضوع زوايا الحياة جميعها .. الاحاسيس , الحيآة , تواصل الجتمآعي !
من الوهلة الاولى , قد يخطر في بالك الثعبآن ك حيوآن الذي يفتك ب فريسته عند يبخ سمه في جسد الضحية لتمووت موته بطيئه!
الثعابين التي تفتك بنا في هذه الحيآه كثيرة , ثعبآن الحيآة هو الحيآة بحد ذاتها .. ف هذه الحياة تلهينا ب امورها و تغرينا ب مادياتها ,..
ف اصبح الواحد منا همه الوحيد الحصول ع عمل لكي يتمكن من جني الامواال وتكديسهآ , اضافة الى لجوء هذا الانسان الى ابشع اساليب الحصول ع المال , انها الطرق الملتوية !
واضافة الى كونه اصبح يريد كماليات هذه الحياة و ماديتها , و يبحث عن ملذاتها و اغرائتها ! ف انغمس اكثر فاكثر في الطرق الملتوية ,..
اصبح لديه رغبة قوية للتشبث في هذه الحياة الفانية , وكأنه عند الموت سيأخذ كل شيء معه و يرحل ! , بالرغم انه يعلم ولكن يأبى العلم ويرغب ب الجهل , في حقيقة ان هذه الدنيا فانية و ان الانسان عليه العمل لحياته الحالية و الحياة الثانيه !
ولكن هذه الثعبان يعمي الانسان على فهم هذه الحقيقة , ويغريه اكثر و اكثر في مادياات الحياااة , و بالنهاية لن يجني سوى الندم! ,..
للحياة ثعبان اخر , يبعد الانسان عن خاالقه ! , ف يزرع ثعبان سمومه في الحياة و يتشربها الانسان الاعمى , فيبتعد عن ربه و عن الهداية و المشي ع سيراط المستقيم ,
ليمشي في بحر من الامور الفاسدة الفاسقة , التي تجلب ل نفسه و اسرته وحتى مجتمعه المشاكل و المصايب و وجع الراس
و مع هذا كله الانسان يتخبط في هذه الحياة , ولا يتعب نفسه في السؤال ما هو سبب هذه التخبطات , بل يكتفي في السير مع مواجات هذا الثعبان , و الحل بسيط جدآ وهو ان تكون لديك مانعة قوية تقدر تحصين نفسك من سم هذه الثعبان الذي يريد افتراسك ,..
و ان يتوجه الى ربه , و يفوض امره له , و الخالق قادر ع كل شيء !
ولكن الامور يحتاج الى انسان مليء ب الايمان و الصبر ! ,..
~.," سنعود بعد قليل ,.! :heee:
---> جآآنآآ ,..! |