سلام عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ها قد عدنا...
أهلا و مرحبا بعودتك
البارت
الحادي و الخمسون
لندع وليام مصعوقا بتيار كهربائي، و جان مذهولا بخبر مرض من كان يظن انه يعشقها...هههههه
هههههههههههه حلوة من كان يظن أنه يعشقها xd
حسنا، وليام يجرني للأسف عليه طبعا...
هاقد وصل الجميع للحقيقة التي جرت ويندي لعدم تصديق...
بهذا، انقلبت الأدوار...
فهي المتفائلة و هم في ظلمة الصدمة و التشاؤم!
و هذا ما جعلها سيدة الموقف وقتها 😉
جيد أن وليام فهم ردة فعل اخته، و جان على نيته يواسيه باللي شافه..
يا اخي، غير رأيك قبل أن يصيبك الذهول
لكنه صادق صحيح، هي سامحت من لايغتفر ذنبه فكيف بأخيها
نعم صحيح ، ربما كان ما أظهرته أمام جان من رقة و ملائكية زائفا ، لكن تسامحها ليس كذلك
رون...كل حركاته القاسية تخليني افكر ليه هو كدي...
لكن أحبه!
سؤال محير فعلا :3
إيلينا شخصية لاأطيقها مهما حاولت..تصرفها مع ابنها غير معقول، لكن...
ليست من الشخصيات المحبوبة .. هذا أكيد
حقا مورفان قادها لسبيل الجنون بإستفزازه و تحطيم أعصابها ، و كم كان صعبا على بيكارت أن يرى ذل أمه!
تعجبني الفكرة التي طرحتها عدة مرات، أن لا أحد يكتب الحياة و الموت كما يشاء بل هو القدر الذي رسمه المولى من يحدد...
يسرني كثيرا أنها أعجبتك (:6 نعم هذا لأنها الحقيقة و كل ما سواها أوهام !
لبيكارت شجاعة لامثيل لها..
لحظة، من هو دان!
دان هو الاسم الأول و الحقيقي لبيكارت (يعني بيكارت هو اسم العائلة و هو ليس اسمه الحقيقي كما ذكر سابقا)
ضننت إلسا ويندي أو كوبرا في البداية، تعرفين...
قللت من شأنها...
هكذا فعل الجميع ، لا تستخفوا بذات اليد القاتلة مجددا 😉
**************************
البارت الثاني و الخمسون
ويندي..ويندي... لا تكوني مغرورة بإنجازك.. الإنجاز أن تتعاملي مع كلارك..هههههه
هههههههههه أوه المنظمة في كفة و كلارك حين يغضب في كفة ثانية xd
اوه..الكونت يعرف الخطورة التي تواجه لونا..ماريان، تدخل جيد اورانج..
تمدحينه و لا تسبينه ؟! ههههههههههههه
ان تكون ويندي تشبه سوزان يفسر لي لم حاول الكونت قتلها..ههههههههه
هههههههههههههه أجل xd
لكني أظن أن ويندي تشبه لونا في اختيار الأسماء..
هناك العديد من أوجه التشابه بينهما لكن يبقى الشبح أشيك من البرتقالة هههههههههههه
اوه، تحياتي. .قاتل ويندي...
أه، كما قلت إلسا لايستهان بها لكن، حتى أنها شكت ر الخادم نوعا ما، لكن موفان ثعلب ماكر!
جيد أن الكونت حضر ، وجوده إنقاذ للعقارب
يب كان من حسن الحظ أنه تدارك الموقف
****************
البارت الثالث و الخمسون
المواجهة..هذا هو مطلع البارت..
كلارك شخصية روعة، لكن لا اعرف مني او من الشخصيات أنني أرى الكثير أكثر بريقا منه...
لا بل من الشخصيات الأخرى ، كلارك شخصية محبوبة لدى القراء لكنها لا تحتل المراتب الأولى في المفضلة 😉
أه، هناك شيئ آخر يدور بخلدي..ههههه
إن كانت ويندب لا تحتفظ إلا بالإعجاب له أي هذا ما اكتشفته هي فهذا يعني أنها وقعت بحب شخص أفهمها واقع شعورها نحوه...أم أني مخطأة!
يمكن ، و يمكن أنها فهمت مشاعرها بمفردها و دون تدخل من أحد .. لكن من تتوقعين أن يكون ذلك الشخص الذي احتل مكان وليام ؟!
لنعد..
مواساة شخص ذكي مشكلة..حقا..
المواساة بطبعها لصاحب مصاب فجيع مشكلة
نعم .. فعلا
اعجبني تدخل الطبيب
ضربة موجعة وليام..كن صبورا فلاحل غير ذلك
بدأت أؤمن بشبهها بسوزان ... تثير أعصابي بحركتها ..رغم تخفيفها مما به عن طريق الكولا لكن لو كنت مكانه لقتلتها..
لست بالصبورة...
آه هههههههههه كان تصرفها غاية في التهور و الجنون كما هو المعهود منها :3
للأسف أنها أفلتت منه بسبب تدخل الممرضة...
يا إلهي، الصبر..سأخنقك بطلتنا
لكن كلماتها الأخيرة واقعية..أجادتها
لقد فعلت كل ذلك كي تقول له هذه الكلمات فقط 😁
الكونت، كم كان ظهوره جميلا.. كإنسان طبيعي!
كان هناك مالم أظنه يحصل، لطيف مع الأطفال
أوه أظنك عرفت سبب ذلك :3
تلك العقرب الصغير يا للذكاء، و حب الكونت لديها..يبدوا أنها تود منافسة ماريان!
أمزح...برائتها أضفت شيئا جميلا..
لا يستبعد أن تنضم هي الأخرى لنادي المعجبات الفاشلات هههههههههه
بيكارت كتلة وفاء..يسأل عن سيدته وهو بأسوء حالاته..
إنه كذلك حقا !
اوه، اسم سيباستيان هنا!
أجل :3
*******************_*****
البارت الرابع و الخمسون
أه فهمت..آليكسي اكتشفه... و لذا الكونت محب للأطفال بشكل غريب...
تحملي أسلوب تدريجي..فأنا أسعى لعكس انطباعاتي..هههههه
ههههههههههه ما من مشكلة ، على العكس هذا مسل !
على ما يبدوا، يود مورفان ان يتم مع ابنه ما بدأه مع جوزيف..يجعله يعاني!
و تلك الرسالة، و يا لإحترام سيبا لخصوصيات الكونت.. فهمت أنه شخص نبيل..هههههه
ههههههه نعم إنه رجل نبيل :3
حقا..مورفان يود إضعاف الكونت داخليا ليكون النصر تلقائي...
تلك الكلمات، و التشبيه بينهما.. ضننت لوهلة أنه سيسقط مكانه من الصدمة...
لكنه كان أقوى من ذلك 😉
ما هذه المغالطة، احتفظ الكونت بسمات الإنسانية مع أن حتى عرق مورفان يؤهله ليكون فرعون زمانه..!
لكنه اختار أن يكون بشرا يقمع الظلم، في مقابل وحش لم يرتبط بالإنسانية بشئ..
و هذا هو الفرق بينهما
لكن تصرف الكونت بعدها رغم غرابته إلا أنه أعاد لي الأمل بقدرته على إنهاء هدفه..
و...ماذا بعد...
فرصة استذكار...اممممم
أه، عن تلك العلامة التي قادة الكونت لمعرفة مكانه.. لم أفهم كيف الكونت لفهم ما يرمي له والده..أهو النار التي الورقة..و الحروف الغريبة ، مازال إبهاما لم ينقشع ضبابه حتى .اللحظة
أتذكرين رمز المعين الذي ظهر عند تعرض الرسالة للنار ؟! لقد استدل عبر هذا الرمز إلى مكان مورفان ، فشكل المعين ألا يشبه الماسة ؟! و بماذا تذكرك الماسة ؟! بقصر الايون المسمى الماسة الرمادية !
***************************
البارت الخامس و الخمسون
ذكريات تحوم معيدة صورها..و كم هي مؤلمة الآن..
هذه المرة كان التحرك الأساسي من قبل الكونت..
نسيت أن أقول لم قدم آلويس مكانه في الخطر السابق، لكن لا يهم فهو تدخل مخاطرا بنفسه وحده..
و أشار للساعة التي ترمز لثلاثون دقيقة كما أظن..
لا في الحقيقة لم يكن يقصد الوقت بإشارته للساعة ، بل إلى زر الخطر المتموضع أعلاها ، و الذي يستطيع أن ينبه أتباعه من خلاله لخطورة الموقف و ضرورة تدخلهم
لا أفهم كيف أن يسمع اصوات القهقهة ..هذه حالة تأخذ بتلابيب من له ضمير يؤنبه، لكن لايملك شيئ كهذا لدى هذا الرجل..
الأمر هنا لا يتعلق بالضمير .. القصر مسكون خخخخ :3
أعجبتني ليليان، أرته مقداره . ..لاشيئ..
لكن للأسف، لم تلتقط عينا آلويس هذا المشهد المثير..
يا للعذر الموجه للإنتقام..!
اشمئز منه مع اللحظات أكثر...
ألم أقل أنك ستكرهينه أكثر ؟!
هذه المحادثة و هذا اللقاء
هو أسوء .يوم يمر على الكونت..
من أسوئها فعلا !
لحظة، انا صدمت عدة صدمات، ايفا كانت تدخن..!
يب :3
و ربح مورفان هو جاستن ..!
أها :3
كنت أظن جاستن هو رون..لكن.. رون يعمل مع كلارك و لا اظنه سيلجئ لأدنئ طرق البشرية ليتغلب على الكونت بتلك الحرب الطفولية..
مستحيل،رأسي يبدأ يصاب بصداع شديد...
حتى لو لم يكن جاستن هو رون و هذا محال الآن، إلا أنه شخص غبي ليهتم بهزيمة الكونت حتى الآن...
أنسيت ما فعل الكونت به ؟! لقد شوه وجهه ! و هذا شيء لا يمكن نسيانه !
أظن، هناك أسرار يجب أن تكشف
بالفعل و قريبا يحين وقتها !
لم الرد الآن إنما توقعي الخاطئ أن جاستن هو حبيبي رون لم يتوافق مع روايتك...
أخفقتك في أول تصور كبير...
يسلموا على هزيمة عقلي...ههههههه