- #
- * تشابتر 89 - من الأفضل أن تتقيأ ..
تشابتر مؤلم جدًا , بس بنفس الوقت رهيب , تجيك لحظات تتحمس معها ولحظات تسد نفسك بقساوتها
لكن عمومًا حبيت التشابتر , احتوى على لحظات مُميزه كَ فلاش باك تاتارا عن الملك أريما
وبالطبع فخامة تاكيزاوا , وظهور آمون فِ النهايه
بس أهم لحظه وأقسى لحظه ؟ كانت لما هوجي أمر اتباعه وقال :
" إلى جميع القوات , البومة ذو الرتبة ss . تمَّ تحديده , استعدوا لإبادته "
- مع الدموع فِ عينيه .. That hit me right in the feels
يَ إني ماقدرت أتمالك نفسي ومشاعري الغبيه هنا
- وردة فعل سيدو ؟ صعبت عليا حياتي يَ جماعه
عمومًا قبل لا أبدأ أفضفض وأطلع الي فقلبي ؟
حابه أنوه أن قبل 122 تشابتر من الآن , أكيرا , سيدو وآمون
خرجوا جميعًا للعشاء وإنتهى بهم المطاف ثملين * فيس يتذكر تلك الأيام الجميله - ويبكي* # سيدو تاكيزاوا : - # كان مجرد صبي , صبي عادي , كان لديه أمٌ رقيقه , وشقيقةً بغيضة , وكلبٌ لطيف
ألتحق بالسي سي جي مع أحلام بطولته الخاصه , مع الرغبه فِ تجاوز ذاته الإعتياديه
وأن يُنظر له بما كان , ما كان يعرف حقًا أنه يجب أن يُصبح عليه فِ الداخل .. بطلًا
رُبما قد قرأ كثيرًا عن الغيلان وعن اولئك الذين تغلبوا عليهم , أو رُبما امتلأ رأسه بقصص أبطالٍ آخرين
مهما اختلفوا يجمعهم أمرٌ واحد .. سحب الأناس العاديين والضعفاء من بين فكي الموت
لكنه كان صبيًا , صبيًا عاديًا , عندما جاء الوقت لأخذ الدروس أدى جيدًا
وعندما جاء الوقت لأخذ امتحاناته أدى جيدًا كذلك
وعندما جاء الوقت لممارسة اللياقة البدنية , أدى جيدًا ولكنه كان صبيًا عاديًا
يخشى من الأشياء العادية كَ الغيلان , كَ الألم , كَ الموت ..
كان صبيًا غير حصين , سريع التأثر بالنقد , يتعرض للظلم من قِبل الآخرين
وهذا .. اعتياديته أصبحت حِملًا ثقيلًا على كتفه , كبّلت كاحله ومنعته من التقدم
كان وزنًا لا يستطيع إسقاطه أو حتى تحمل حمله عليه قلب7
كان يعلم , جزءًا منه كان يعلم أنه يجب عليه أن يفعل شيئًا مذهلًا , شيئًا بطوليًا , شيئًا مُخيفًا , شيئًا لا يُصدق
لو كان فِ أي وقت سيتجاوز أكيرا , الشخص الوحيد الذي دائمًا ما يسبقه بخطوة
هل كان سيتمكن من إذهال هوجي ؟ هل كان سيتمكن من التأثير عليه وترك بصمته أمامه ؟
التحرك تلك المسافه المستحيله - من العادية إلى الغير عادية - يُمكن أن يحدث فقط فِ لحظةٍ من البطوله
والتضحية بالنفس , لحظةً ليتم تذكرك لأجلها , لحظة قد تُحدد نوع الشخص , قصة , مهنة , مدى الحياة . # ورُبما , فقط رُبما .. أنه كان يشعر بقدوم تلك اللحظه , لحظته ليُصبح بطلًا
رُبما عندما جلس لكتابة وصيته , جزءًا منه شعر أو فكر بأن تلك اللحظة قد أصبحت وشيكه
لا نعلم حقًا - ولكننا نعلم أنه فِ صميمه , جوهره كان مليئًا برعبٍ مُميت , جسدٌ يهتز , عرقٌ يتصبب
تلك كانت حالته فِ حين كان يحفر تلك الكلمات على صفحة وصيته " أنا لا أريدُ الموت " قلب7 # ولكن فِ لحظة , ركض نحو الخطر - ليس بعيدًا عنه بل بإتجاهه
على الرغم من إهتزاز جسده , ودموعه , والمُخاط الذي يسيل من أنفه , اختار أن يرفض أوامر آمون المباشرة
اختار أن يقف بموقفٍ ثابت , كانت لحظته , لحظته التي لطالما انتظرها
على الرغم من مواجهته لنظرةٍ باردة من الغول الذي ينفث النار أمامه , إلا أنها كانت لحظته للتألق
لحظته ليُقاتل , ليُصبح البطل الذي لطالما أراد أن يكون عليه , كافح ليكون عليه
هي تلك اللحظه التي خشيّ أنه لن يكون قادرًا على عيشها مُطلقًا # وهكذا , قد خاض قتالًا مع عجزه الذي يُسببه ارتعابه الخاص . وهكذا , رفع الكوينكي خاصته
وهكذا , مع دم آمون على كفه , مع قلبه الذي ينبض بسرعه , مع أطرافه المرتجفه والدموع فِ عينيه
اختار أن يقف بثباتٍ فِ مكانه , لن يُغير من موقفه , لن يهرب وسيُقاتل ..
ولذلك قد صاحَ بغضب وفعّل لهيب الكوينكي الخاص به # لكنه قد رُفع من قِبل ذلك الغول , وفجأةً اصبحت الأرض بعيدةً عن قدميه فِ حركة واحدةٍ سريعة
وبينما كان ينظر لتلك الأعين الباردة لغولٍ يتساءل ما إذا كان هوجي رئيسه
لرُبما كان يتساءل مالذي يحدث , أو رُبما لا , لإنه كان مليئًا بالإرتباك والرعب ليتساءل عن أي شيءٍ على الإطلاق قلب7 # ومع حركةٍ واحدةٍ سريعة , كان قد قُذفَ فِ الهواء . وبعدها ذراعه اختفت
حدث ذلك سريعًا لدرجة أنه لم تكن لديه الفرصه حتى لمعالجة الألم أو حتى للتعامل مع ما حدث أمامه للتو
فقط " لا يُمكن " هي ماتركته شفتيه , قبل أن يبتلعه الظلام , صرخات آمون ترجع بصدآها فِ أذنيه قلب7 . # ماحدث بعد ذلك ؟ هو ما يمكننا جمعه وربط بعضه ببعض من تلك الأدله التي أُعطيت لنا
عندما استيقظ , كان جسده قد تعرض مُسبقًا للإنتهاك من قِبل نفس العدو الذي قاتله
لابد أنه كان مرعوبًا , مُقيدًا رُبما . من الممكن أنه بكى , من الممكن أنه قد صرخ وصرخ حتى ذهب صوته
من الممكن أنه قد صلى وتوسل وبكى من أجل الرحمة ولكن ليس هُناك رحمة ٌللشيطان أليس كذلك ؟
هذا الصبي البريئ والنزيه قد سُحب إلى أعماق الشر , إلى المنظمة ذاتها التي حارب بقوة للتغلب عليها قلب7
من يدري عندما بدأ التعذيب , الاختبارات , من يدري متى ظهرت إيتو أمامه ضاحكةً تهمس له عن ثورتها
عن مخططاتها له , ومكانه من تلك الثورة , من يدري عدد المرات التي فقد فيها إصابع يديه وقدميه
كم مرة قد قضم شفتيه ومضغها فِ غضبه وألمه , من يدري كم عدد المرات التي خُلعت فيها أطرافه
فقط ليُشاهدها تنمو مُجددًا وتُخلع مرةً أُخرى , كُل ذلك .. كان يحترق ويحترق ويحترق
حتى لم يعد قادرًا على الشعور بالألم قلب7
وبعد ذلك كان هناك الجوع , الالآم التي تلتهمه , الجنون بسببها , جوع لم يكن ليتخيله أو شعر به قط فِ حياته
الجوع التهمه كَ اللهب , اشتعل من خلاله حتى أصبح غير قادرٍ على الشعور بشيء آخر , حتى أصبح مُجمل كيانه قلب7
ونحن نعلم أنه عند نقطة معينة , الموت لم يعد مُخيفًا لديه , فِ الواقع رُبما قد بدأ يشعر وكأنه صديق مُرحب به
حلم يمكنه أن يسمح فيه لنفسه بأن تطفو بلطفٍ للأسفل , نحو الداخل .. نحو عناقٍ حار بين حقلٍ من الزهور
مع ذلك ؟ الموت لا يأتيه , ليس هُناك رحمة للشيطان وعلى الرغم من شكوكه السابقه لابد أنه أدرك فِ مرحلةٍ ما
لابد أنه أدرك أن الموت بالنسبة له هو نوعٌ من أنواع الرحمة قلب7 # فِ مرحلةٍ ما لابد أنه أدرك أنه لم يعد ذلك الصبي العادي , فِ مرحلةٍ ما لابد أنه تعجب من ذلك
فِ مرحلةٍ ما لابد أن اعتياديته كانت تُشكل حِملًا عليه , قيوده , لعنته , قد يكون لعن نفسه وسذاجته الخاصه
لأجل بذله لكل ما كان بإستطاعته , فِ حين تنمو له أسلحه على كتفيه , على ظهره
كان يبذل كل ما كان بإستطاعته لمجرد لحظةٍ واحدة , للتذوق , ولرؤية تلميحًا عن المألوف / الاعتياديه قلب7
وخطته الحاليه ؟ رُبما راودته فِ مراحل متفرقه , رُبما راودته مرةً واحدة وفِ وقتٍ واحد
رُبما كانت كَ التعويذه التي أنجته من خلال ذلك التعذيب , رُبما غذته بقدر تعطشه للدماء , للحم
لا يُمكننا أن نتأكد , ولكن ما هو واضح أنه فِ نقطة العودة , سيدو قرر أنه بحاجةٍ إلى التدخل ببساطه
بحاجةٍ إلى الإنقضاض على العدو فِ الوقت المُناسب لإنقاذ هوجي , الذي كان يعتبره ضعيفًا جدًا ذات مرة
لإنقاذ أكيرا التي رفضته , تجنبته , وتفوقت عليه فِ كل دور قلب7 # تدخل ببساطه لتدمير الوحش الهائج وإنقاذ حياة هؤلاء الذي يعلم أنه مازال يهتم بشأنهم
الرؤوس التي قطعها , الأجساد التي أكلها , الدماء التي سفكها , لا يُهم أيًا من ذلك
إذا فقط , فقط تمكن من إثبات نفسه أمامهم قلب7
بعد كل شيء , السي سي جي كانت تصنع أنصاف الغيلان خاصتها أليس كذلك ؟
لذا كانوا سيقبلون عودته للمجموعه , هوجي كان سينظر له مع فخرٍ يبرق من عينيه
أكيرا كانت ستنظر له بإذهالٍ وإعجاب , ولعله كان سيترقى للفئة الخاصه فورًا ؟
بعد كل شيء هو أصبح قويًا الآن , ولم يعد خائفًا من الموت , لإنه .. أصبح الموت بحد ذاته
لرُبما تلك كانت أفكاره وخطته منذ البدايه قلب7 . # هُناك فِ جزيرة الندم , هوجي وأكيرا قاتلا تاتارا , الغول الذي انتزع سيدو من الأرض
وألقى به لداخل فم نورو , لرُبما انتظر سيدو , لرُبما سمح لزملائه السابقين بأخذ الوقت الكافي
ليدركوا اليأس , اليأس من وضعهم الحالي , قبل أن يظهر هو ويُنقذهم . تمامًا كالبطل .
هذا هو وقته , فرصته , لحظته , وهذه المرة هو لن يبكي أو يصرخ أو يتردد
كان سيُنهي على تاتارا بقسوه , بجداره , كان سيُنهي على الغول الذي قتل الكثير من المحققين
كان سيُثبت فائدته , قوته , وروعته قلب7 # لكن ليس هُناك رحمة للشيطان , وتمامًا كما برز سيدو فِ القتال , مُنتصرًا ومُتعرقًا , مرتاحًا يشعر بالسعادة
ألتقت أعينه بأعينٍ حذرة ومحترسه , من هؤلاء الذين أنقذ حياتهم للتو
كان حائرًا مشوشًا . لماذا كانوا يُحدقون ؟ هو أنقذهم , هم بأمان .
إذًا لماذا أكيرا تُحدق ؟ لماذا هوجي كذلك ؟ لماذا لا يبكون من الراحه والفرحه ؟
لماذا لا يركضون تجاهه مُرحبين بعودته إلى المجموعه ؟ واخذه للمنزل ؟
لماذا لم يُدركوا ويعترفوا بالهدية التي قدمها لهم ؟ # بإبتسامة , فتح ذراعيه , توسعت عيناه , سمح بخروج إسم هوجي مُتعثرًا من شفتيه
كان عليهم أن يفهموا . أنهُ أنقذ حياتهم . لقد كان بطلًا . كان الأقوى , الآن . كان مُستعدًا
لكن بعدها تحدث هوجي : " البومة تمَّ تحديده , استعدوا للإبادة " قلب7 .
والحلم الذي كان يُنقذه خلال التعذيب والمعاناة
رعب حياة الكابوس هذه تبخر إلى بخارٍ كثيف والعالم أبطأ زاحفًا قلب7 # رُبما قد صاحَ بصوتٍ عالٍ , رُبما قد صرخ بينما كان يقطع روؤس المحققين كالأناناس الطازج واحدًا تلو الآخر
لا يُمكننا أن نعرف . ولكننا نعرف عندما كان الغبار ينقشع , بينما كانت اصابعه مُمسكة برقبة أكيرا
كان يسأل لماذا , لماذا , لماذا ؟ أرادها أن تكون مختلفة , أرادها أن تقبل به , أن تراه , أن تراه حقًا
ولكنها أخبرته أن خيانة هوجي للسي سي جي كانت رحمةً له , وعرف سيدو أن على أكيرا الموت أيضًا قلب7 # كان صبيًا , صبيًا عاديًا , صبيًا مع آمالٍ وأحلام وتطلعات مع مخاوفَ وعيوب
وبينما كانت يده تُحيط حول عنق الفتاة التي قضى كثيرًا من حياته مُحبًا لها
شاهد جميع تلك الأشياء العاديه تتلاشى أمامه وتنمو قاتمة , تمامًا مثل الضوء فِ عينيها قلب7 # ما يُحزنني ؟ أن جزءًا من سيدو هذا التشابتر كان واضحًا وصافيًا
جزءًا منه ليس مجنونًا ليُخبره بأن يقتل جميع الأشخاص الذي شعر بأنه قد غُدر به من قِبلهم
مايزال يُريد أن يكون بطلًا , مايزال يُريد أن يُنقذهم , وأن يُحب من قِبل الآخرين
سواءً كان ضائعًا وذهب بعيدًا أم لا , كما صاغتها أكيرا - ينبغي أن يُخرج من معاناته وبؤسه والتي لا يعرفها قلب7
رُبما جزءٌ من عقل تاكيزاوا لا يستطيع فهم أو تقبل الأشياء السيئه التي يفعلها ولهذا السبب هو يستمر في قول
- " لا أفهم , لماذا يُهاجمني الجميع "
ولكن أيضًا رُبما إن حافظ على وضوحه وصفائه لمدة أطول بما فيه الكفايه ؟ سيتمكن من الفهم
بالنظر إلى تفهمه لإراداته ورغبته برؤية أكيرا له كَ بطل قلب7 # ولهذا السبب كان يشعر بالعار عندما رأته مغطًا بالدماء تمامًا كما الأشرار , فِ نهاية أرك المزاد قلب7 # أكثر ما يُحطم قلبي ؟ أن تحول سيدو لغول بحد ذاته كان منعطف مأساوي فِ مصيره - سيدو كان حقًا ضحية فِ ذلك
لكن علاوةً على ذلك ؟ الطريقة التي أصبح فيها نصف غول جعلت من شخصيته الحاليه المليئه بالعيوب ملتوية أكثر
والطريقة التي تمكن فيها كلًا من إيتو / تاتارا بالتلاعب عليه , جعلت من تجربته فريده من نوعها لكن بشكلٍ قاسٍ قلب7
إذا لم يكن نصف غول ؟ لم يكن ليُضطر بأن يُوضع في ذلك الموقف حيث احتاج لقتل هوجي
إذا لم يكن يمتلك انعدام الأمن , والحاجة المُطلقة لإثبات نفسه فِ المقام الأول , حينها ؟
لم يكن ليُضطر بأن يقتل هوجي عندما حُطم حلمه في البطوله ..
هي حقًا حاله ملتويه , إيشيدا - سينسي وحشي جدًا مع شخصية سيدو قلب7
سيدو يجبرني كالعادة وأجبر الكثير على التعاطف معه , لإن قصته عبارة عن مأساة فظيعة
ما يُحزنني ؟ أنه بالنظر إلى ظروفه الخاصه والأوضاع التي يُواجهها ؟ فِ الحقيقه توضح أنه
ليس هُناك الكثير من الأمل بالنسبة له - يؤلمني قول هذا لاسيما إنني كنت متأملةً بإمكانية إنقاذه قلب7
الفرق الرئيسي بينه وبين الجميع هو أن عقل تاكيزاوا مكسور تمامًا , أنهُ بعيدٌ تمامًا عن صلة الواقع
مما يجعلهُ غير قادرٍ على فهم وزن أفعاله , وبسبب ماهو عليه , ولما فعله ؟ .. هو حقًا لا يمتلك مكانًا ليذهب إليه
ليس هُناك أي أساسٍ من الدعم بإنتظاره , والذي كان من الممكن أن يُساعده على استعادة عقله قلب7
أحرق جميع جسوره , جميع آماله , ولكنهُ محطمٌ جدًا ليُدرك ذلك , أنهُ يتشبت بخيالٍ وهمي بخصوص الترحيب بعودته مُجددًا
فِ حين أنه بالواقع ؟ ليس هُناك أي مكان بالنسبة له , أكيرا وهوجي لا يستطيعون حمايته من منظمة أكبر
( والتي ستأمر بإبادته أو الاحتفاظ به لإقامة التجارب عليه )
إنتهى مع الأوغيري والتي قد دُمرت الآن , ويبدو وأنه يكره كانيكي لذلك رُبما لن يكون على استعدادٍ للتحالف معه
خياره الوحيد هو الهرب والعيش كَ غول , هُناك حيث لا يزال تهديدًا
هو شبيه بجوزو وكيف اعتاد أن يكون عليه لكن من غير أي أملٍ فِ الشفاء
لا يُوجد أحد من الممكن أن يُدافع عنه ويُقاتل من أجله , وحتى جوزو كَ إنسان بالكاد حظيّ على فرصه
مابالكم ب " غولٍ سفاح " إذًا قلب7 ؟ # بما أنهُ لم يعد بشري , مُجرد وجوده هو ضده , الأشخاص الذين يهتمون بشأنه لا يُمكنهم إنقاذه وهم يعلمون ذلك
الأمر ليس وكأنه لا يستحق الإنقاذ , لكن عن قسوة العالم الذي يتواجد فيه حيث أن شخصٌ مثله لا يملك أي أمل لمُعاملته كَ ضحيه قلب7
فِ نهاية المطاف , وعلى الرغم من كل قوته , هو مازال ذلك الصبي المتزعزع
الذي يُريد بكل يأس الإشاده ولا يُمكنه التعامل مع الرفض أو خيبة الأمل قلب7
سيدو ؟ مُدمر فِ الواقع , كان يعتقد أنه سيُصبح بطلًا فِ النهايه وسيُمدح ويُثنى على ذلك ولكن للأسف
الحياة ليست متسامحة دائمًا - إنهُ أمرٌ مؤلم بحق ..
سعيدةٌ جدًا لإنتقام تاكيزاوا ولكنني حزينةٌ بنفس المقدار بسبب ما آل إليه الأمر قلب7 # صفحات أعجبتني : - # الصفحة 7 - أنا مُعجبه فيها جديًا
الكاكوجا ماسك ؟ ابتسامة الشيطان تلك ؟ وجملته : " إنها تحرق جيدًا " فِ إشارةٍ لنيران تاتارا ؟
صفحه تووقطر فخامه بكل إختصار # الصفحة 11 - حبيت كل شيء فيها بدايةً بوقفة تاكيزاوا وكيفية حمله للكوينكي
والأهم جملته أثناء حمله له : " كم هذا .. يُشعرني بالحنين " - هالصفحه أثرت فيا للآمانه
وكانت بداية معاناتي مع هالتشابتر .. سيدو فِ نهاية المطاف كان مُحققًا للغيلان
لذلك بكل تأكيد حمله للكوينكي سلاح المحققين سيُشعره بالحنين قلب7 # أخيرًا ؟ # كنت أتمنى المزيد من هوجي فِ السلسله + المزيد من تاتارا كَ شخصيه بما أنه كان أحد أكثر الشخصيات غموضًا !
+ خاب أملي فِ تاتارا ! حسيتو هُزم بسرعه فائقه .. لهالدرجه سيدو قوي ؟ ماتوقعته رح يكون أقوى من تاتارا للأمانه !! + المشهد الذي قُطعت فيه يد تاكيزاوا قبل أن يتمكن من قتل أكيرا - هنا
مُشابه تمامًا للمشهد الذي قُطعت فيه يد هايسي من قِبل كاناي قبل أن يتمكن من قتل شوو
إنهم كَ الأضداد , متعاكسين ومتناقضين تمامًا .. 1 - تاكيزاوا قتل ومازال يقتل الناس , كانيكي كان ولازال يرفض ذلك 2 - تاكيزاوا يُريد أن يكون بطلًا , كانيكي يُريد أن يكون الضحيه 3 - تاكيزاوا لا يُريد أن يموت , كانيكي كان يسعى للموت حتى مؤخرًا * # اجتمعوا أخيرًا ولكن بأي شكلٍ اجتمعوا قلب7 * # عمومًا .. تشابتر مؤلم لكن جميلل بشكلل
وفِ النهايه ؟ الوحش الذي صنعه تاتارا هو من أنهى عليه !!
الأمر وكأنه صنعه لكي يُقتل من قِبله فقط - يالا السخريه .
التعديل الأخير تم بواسطة N A D ; 08-26-2016 الساعة 03:58 AM |