كما تسقط الأقنعه ’ تندمي معها أوراق خريف أكتوبر, ! - كل يوم , عند اِنتظاري في محطه القطآر الخيال الذي يتراقص امامي لتلك الفتاه , والقطه الرماديه التي كانت تحب اللعب بين أرجلها يظلَ ملازما لي . لقد كانت تنتظر دوما , ولكن من ؟ ذات يوم ذهبت كعادتي لركوب القطار , ولم تكن موجوده ! وتلكَ القطه كانت لا تكف عن الحركه تحت مقعدها . أردت أن أعرف أكثر عنها , لكن عندما سألت حارس المكان عنها ! قال أنه لم توجد فتاه يوما كانت تنتظر هناك . ماذا كنتُ أرى اذن ؟ - |
__________________
لست هنا
|