[size="7"]بِسْم الله

نسيت ان أقول لكم
أني سأدع الشخصيات تتكلم بنفسها

تذكر ما فات

ملاك دارت وجهها بهدوء لترى وجهه
وهنا صرخت بهستيريا وهي تبكي: اخرج لا اريد رؤيتك الاتسمع

التكملة

درت وجهي لأرى وجهه والخوف بادي على وجهها
صرخت وانا ابكي بهستيريا: اخرج لا اريد رؤيتك الاتسمع

مايك بصدمه : ما بك اختي
مايك اخرج هذا اللعين (وأغمي علي بعدها لا اعرف شيئ

ركض الطبيب لجهة ملاك بخوف عليها بعد ان أغمي عليها
وفحصها وجلس جانبها ويده على جبينها وهو يمسح على شعرها بحنين
وقال بنفسه ( لقد كبرتي اصبحتي جميلة انا أسف يا ملاكي )


ام بالنسبة لمايك للان منصدم منها ولكن بعد ان أغمي عليها
جثى على ركبتيه ودموع بعينيه وهو يرى الطبيب يقوم بفحصها
ولكنه قام وهو يمسح الدموع : سوف احميكي

قمت من عندها وخرجت من للغرفه وانا أفكر فيها ( هل من معقول انه من فعل بها هكذا) هز رأسه يمن ويسار ليخرج أفكار من رأسه


وفي صباح يوم جديد


دخلت اشعت الشمس للغرفه وتقف عند

ملاك فتحت عيناها بأنزعاج
أين انا اه تذكرت وتلفتت ابحث عن مايك وفجأة وقفت عيني عليه
يا إلاهي يا صغيري لماذا نأم هكذا وشلت السيرون من يدي
وتجهت لمايك وحملته و رجعت للسرير ووضعته عليه وخرجت
من غرفه وانا امشي بالمممر رأيته
وضعت يدي على فمي و ستدرت لأغادر والمكان


ولكنه مسك معصمي وقال: أرجوك انتظري قليلا دعينا نتكلم

انا أعطيه ظهري كي لا يرى دموعي سحبت يدي من يده بحزن : ماذا تريد الان
ألا يكفي ما فعله أخاك ببنته
وركضت ولكنه لحقني ومسك يدي وسحبني للحديقة
وانا اصرخ والكل اترك يدي انا أكرهك وأكره أخاك يلي هو ابي


واجلسيني على كرسي ووقف امامي وقال بعصبيه : انا عمك وانا احبك مثل ابنتي
وانا لا دخل لي بأخي الاحق المستهتر


ستووووووب








































































لا لم ينتهي البارت هههههههههه



ولكن اريد ان أعرفكم عن العم

جاك : انا عّم ملاك عمري 46 سنه
طيب القلب وحنون ولكن ملاك فاهم الموضوع غلط
وأحب ملاك فهي ابنتي لانها كانت تأتي ابو بيتي لتلعب
مع ابنتي وانا غني جدا
عيونه : رمادي حادين
شعره اسود لكن هناك شيب
بشرته : بيضاء

نرجع البارت

ولكن أنا سمعته يقول لك انه يكرهني
وانت قلت له ان ادخل دار الأيتام

- انا لم اقل له هذا الكلام
جلست جانبها وقلت: لها ثقي بي

قلت له ببرود : لا اريد ان اثق بك وأنسى انك لك ابنة اخ

وحضني بحنان قال بحزن : ابكي يا ملاك انا هنا


بعد سمعت صوته الذي مر الزمن صوت الحنون بكيت

ابتسم وقال :حبيبتي تعالي اسكني معي

قلت و انا ابتسم : لا عمي لا اريد قد يعثر علي متى سأخرج من هنا

قال بحنان : حسنا غدا ستخرجين

قلت ودموع تنهمر : سأشتاق لك كثيرا

قال بحزن : وانا ايضا ولكن أين ستعيشين

قلت بثقة مضحكة :لا تقلق سأدبر نفسي لأَنِّي سأذهب للمدينة للدراسة لأَنِّي تخطيت كل سنين الإعدادية


قال بضحكة : ههه حسنا هذي ملاك التي اعرفها
اكمل بأستفهام: هل تردين ان تتخطين هذي السنوات

قلت بشقاوه التي اعتاد عليها منذ زمن: نعم فقط هذي السنه
و سوف اتخطاهم سنوات القادمة ههههههههه

ابتسم لان رأها بخير وصحه

الان ستووووووووب

ما رأيكم