10-24-2016, 09:38 PM
|
|
أيضاً لدي ما أقوله ل KE MINAKO , ولكم أيضاً . لا توجد بالدراما بالعادة , أي مسدسات وسكاكين .. هذا ليس الإ اكشن!! تصنيف الرواية : دراما / كوميدي / شريحة من الحياة / وقليل من الرومانسية اللاذعة
أنا أردت الرواية أن تكون ألطف من ذلك , صحيح أني ذكرت أن روجينا سريعة الأنفعال عندما يخطأ شخص عليها لكن ليس من النوع العصبي كما بدى لكم لكي تضعوا لها عالما قاسياً حاداً مثل ذلك العالم .. كان هناك أكثر من طريقة لوصف الدراما والكوميديا بآن واحد .. وبما أني ذكرت كوميديا تعلمون أنها يجب أن تكون موجودة بكل بارت .. مثلاُ كأن تكون قد هربت من منزلها بسبب عنادها بوصف كوميدي وهي تكابر بشدة كي لا تعود .. حتى تكون القصة مسلية كما ذكرت ببداية القصة , أو مثلاً , كأن تكون تعمل في مجال الطب لكن أهلها طلبوا منها تركه لكنها رفضت وبعد ألحاح وإزعاج منهم قررت أن تحزم أشيائها وتخرج من المنزل لتسكن في سكن الممرضات قريباً من المشفى .. كان ذلك قبل أن تطرد بسبب مشكلة ما وتلقى بالشارع !! خجلت من العودة للمنزل فسحبت نفسها لأحد الشقق وهي تعمل بجد فوق طاقتها لتحمل مسؤلية نفقات كل شيء . قد تضنون أنها أفكار كنت قد فكرتها لروايتي من قبل وأحاول الان ألزامكم بها لكنكم مخطئين فقد فكرت بها للتو كأمثلة فقط . ملاحظة : عودوا مراراً للرد الأول وحاولوا تطبيق ما فيه قبل الكتابة فهذا سينجح الرواية أنا لا أثرثر بلا معنى , ما أردت أقوله أني أريد لمسار الرواية أن يتغير من الحزن والأكشن ذاك فهذا ليس من تصنيف الرواية حتى للدراما والكوميدية , أصنعوا رواية تكون للتسلية , متروسه بالضحاكات والانفعالات . ثانياً , كنت أود أن أقول ل KE MINAKO لا يمكنك مهما كان السبب ألزام أي فتاة ستأخذ التتمه بعدك على أتمام الفكرة التي أردت كتابتها برأسك فأنتِ تعلمين أن السبب من خلق هذا الموضوع هو أني أردت لكل واحده أن تبتكر أفكار من جعبتها , لا يمكنك ألزامها على السير بطريق واحد وبقية الطرقات مسدودة .. دعيها تفكر هي بسبب لوحدها , لذا يا Y U K I N E ليس هناك داعي للكتابة على شروط ما سردته KE MINAKO بل أبتكري أنتِ وأريني أبداعك **** ءء مواعيد الرواية ؛ كل يوم بارت واحد لذا Y U K I N E لا يمكنك عزيزتي تأجيل البارت , إن كنت لا تستطيعين كتابته اليوم فيرجى منكِ أن تدعي التتمه لأخرى .
لكم ودي
__________________ خَلفَ أكْبادِ آلّسنِين وَآلشُهُور لِقَآء مَحّتُوم .. وَقَدَرٌ صعْب .
حُبٌ تَرَآقصت نَغَماتُهُ تحْت بُقع آلدَمّ , وحِقدٌ غَلَفتُهُ مَشَآعرُ رَقِيقَة . رَأيُكُم يٌهِمٌنِي |