السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا أدباء وروائيين وقراء عيون العرب ؟
بعيداً عن الدراسة المللة اللي سببت جفاف عاطفي عند الطلاب والطالبات
قرأت رواية رومنسية حلوة مشان غير مزاجي والضغوط
حبيت شارككم فيها وقرأكن ياها
وكمان مشان يتنشط هالقسم المهجور
أتمنى تستمتعوا فيها
رواية من روايات احلام القديمة
للكاتب ستيفاني هوارد
ظهر الرجل فجأة أمامها كان طويلاً وسيماً كعادته ، لا مجال للشك في ملامحه القاسية
أو تصرفه المتعجرف
ولعنت ليجي للمرة المليون منذ ست سنوات هذا الرجل الذي تسبب بموت أختها الحبيبة
كانت رؤيتها له سبب تنغيص رحلتها على ميامي، ولكن رغبتها العميقة في الانتقام قادتها
إلى ارتكاب غلطة سخيفة أوقعتها رهينة بين يديه ، فهل سيكون مصيرها
كمصير أختها أم ستجد طريقة لتجعل فيكتور دوما رشيه يركع عند قدميها !
الفصل الأول " عشاء مع قاتل "