ايا كِتابُ الزَمان ، يامن شَرعتَ بِسردک بادءًا بكانَ يَا مَكان ،
يَا مُذكرة العُصور ، و اسطُورة قصة كُل حَاكمٍ كَان عبدًا مأمور ..
هَل عَلمَ الوَرى مَا تَكون ؟ . انک لفَخرُ الأُمم ، و الدستورُ الاوفى والاتم .
ابلغ المواضي ان الحواضر اقبلت ، صارت ألقًا له العوالم انجلت ،
ثم اخبرهم من تكون ..! فمَاهيتک هي الاهم ..
ايا فَجر التاريخ لا تنتظر شيئًا هشيمًا ابزغ معلنًا عن استمراريتک في الحياة
، كالما ان البشر احياء .
__________________
" قابليّةُ الصمود . "
. .
|