مررررررحبا
كيفك
واسفه لني ردي يكون قصيرر ما رئيكم بالبارت؟
رؤؤؤؤؤؤعة كثيررررررر
ماذا ستفعل مايو؟
ما اعرف بس زعلانه علبها
وهل سيأتى جاكو لانقاذها؟
يب راح ياتي واتمني هذا
ولم قتل دانى وجاكو تلك الاسر؟
ما اعرف امكن السب ماضي جاكو
ما أكثر جزء اعجبكم؟
فلنذهب لمايو المسكينه لقد كانت جالسة على السرير بحزن وهى تقول لنفسها:سوف يأتى جاكو لانقاذى وسنعود للمنزل مجددا وسأكون بأمان معه...اتمنى الا يأتى ذلك الغبى الى هنا انا لا اريد رئيته
حينها فتح الباب بقوة لينظر رجل يرتدى الاسود منه ثم يغلقه مجددا
تعجبت مايو من الامر وقالت:ماذا به اهو مجنون لم نظر هكذا وغادر امم؟
ثم ظلت جالسة بمكانها تفكر بعمق
وبعد دقائق سمعت صوتا يصدر من خارج الغرفه حتى اقترب كثيرا وعندما احست بأن الباب سيفتح قفزت من على السرير بسرعة واختبأت تحته
فتح الباب ليظهر منه شاب وسيم بعيون سوداء جزابه دار بها فى ارجاء الغرفة ثم دخل وأغلق الباب
خطى بضع خطوات للنافذه ووقف امامها بصمت
فأخرجت مايو رأسها من تحت السرير ونظرت له فعرفته فورا فحتى أذا لم ترا وجهه فهى تحفظ بنية جسده ولون شعره وطريقة تصفيفه
فأدخلت رأسها وظلت مختبأه وبعد دقائق جلس كاى على السرير فخافت مايو كثيرا ولكنها تمالكت نفسها
كان كاى يحرك قدماه ذهابا وايابا وفجأة أخفض رأسه ونظر تحت السرير قائلا :انا اعرف تصرفاتك الطفوليه فصرخت مايو برعب وخرجت من الناحية الاخرى بينما ضحك هو بقوه
مايو برعب:تبا لك ماذا تري
فأجابها من بين ضحكاته:لم فزعت هكذا الست معتادة على مقالبى
كان الغضب بادينا على مايو فقالت بصراخ:انا اكرهك وأكره مقالبك لم لا تدعنى وشأنى
وضع كاى يده على شعره وخلله بأصابعه برقه ثم قال:لاننى احبك
مايو:وأنا لا احبك لذا دعنى وشأنى
فأجابها بلا مبالاه:لا يهمنى المهم أننى احبك وحسب
وقفت مايو بسرعة وبدأت بالنظر حولها
فقال كاى:اتبحثين عن شىء لتضربينى به
مايو بغضب:أجل
كاى:ولكنك كبرتى ولا تليق بك هذه التصرفات
فصرخت مايو:لا لم أكبر افهمت
ابتسم كاى ووقف من مكانه متوجها لمايو وهو يقول بطريقه غريبه:لقد كبرتى وصرتى ملكى الان ولا داعى للمقاومه
تراجعت مايو للخلف بخوف حتى اوقفتها تلك الخزانه لتعلم انه لامجال للتراجع اكثر فقالت بحزن:انا لست لك ولن اكون لك عليك ان تفهم هذا جيدا
وضع كاى يديه فوق الخزانه لتحيط مايو وتمنعها من الحراك ثم قرب وجهه حتى صار ملاصقا لوجهها ثم قال بهمس:والدك قال بأنك لى ولكن عندما تكبرين ولان كبرتى اذن انت لى
صرخت مايو ودفعته ليبتعد عنها ولكنه لم يتزحزح فقالت بغضب وهى على وشك البكاء:لا لا يهمنى كلام ابى لقد مات وكلامه مات معه انا الان حره ولن التزم بكلامه اتفهم كما اننى اكرهك...اكرهك اكثر ممن قتل والداى لذا ابتعد عنى
كان كاى يتمعن بملامح وجهها وتلك الدموع التى شقت طريقها على خديها
المحمران من كثرة غضبها فقال بهدوء وهمس:لم اكن اعلم بأنك تملكين كل هذا الجما كيف لم الاحظه من قبل"ثم مسح دموعها وقال"لا تبكى عزيزتى فأنت لم ترى شيئا بعد هههه ثم تركها وخرج
لم تستطع مايو الوقوف لان جسدها اصبح ثقيلا فجلست بجوار الخزانة مسندة رأسها عليها وهى تقول:تبا لك كاى وتبا لك ابى انت تعلم اننى اكرهه لم فعلت هذا بى"ثم صرخت" انا أكرهك اكرهك ليزداد بكائها وحزنها
توقعاتكم للقادم ورجونى شطارة افكاركم؟
هممممم عقلي مقفل مع الاسف بس اطن راح يكون حماااااااس
اى انتقادات اوأسئله؟
لا يوجد |