روايتك جميلة و أثناء قراءتي لها أحسست بأنّني أتجوّل في بستان ربيع مزهر أو بالأحرى في مهرجان للطّاووس ...
__________________ ليتني أعود بالزّمان!
لماض ليس لي فيه سوى قلب و روح يتألّقان ببهاء!
و أنفض عن قلبي تلك الأنقاض!
محطّمة ما يغلق في وجهي من أبواب!
لأقرأ روايتي الّتي خطّها المصير على كتاب بلا عنوان في حين أذاعها القدر في الإبّان! |