في تلك الليلة المقمرة الباردة
اجتمعت افراد عائلتي عيون العرب
حول النار التي تغفو في حضن الحطب -الله الله علي-
وبدأت سهرة لطيفة بشجار زمرد ودولهان على من سيصبح جثة الآخر
وحضور بقية الأفراد لمتابعة هذا الحوار الأحمق
ودخول اسبادا الأخ الأكبر ليهددنا بالمجزرة
وانتهى الامر بمشاكسة من الطفلة لاف بأني ام فاشلة وسأقتلها في يوم ما
وايف التي تختفي وتأتي فجأة
وها نحن نشرب الشاي والحلب والقهوة
ونتدفأ بضحكاتنا العالية وجونا اللطيف
وفي النهاية حبيت خبص وما عاد تزبط
وكف يا ويلكم تضحكوا *^*