عرض مشاركة واحدة
  #464  
قديم 01-24-2017, 07:13 PM
 

تاكَ الوَردُ مَحبُوباً مَصُوناً

كمَعشوقٍ تكَنّفَهُ الصّدودُ


كأنّ بوَجهِهِ، لمّا تَوافَتْ

نجُومٌ في مَطالِعِها سُعُودٌ


بَياضٌ في جَوانِبِهِ احمِرارٌ، كما

احمرّتْ من الخجلِ الخدودُ
__________________