البعض ، يؤثر مزاجه على تفاصيل تفاصيله
فيصبح وكانه شخص آخر.
ميولاته ، ذوقه ما يحب و مايكره ,
كلها تتغير وفق قوانين وتراتبيات غير معروفه وغير منطقيه
هو نفسه لا يستطيع تفسيرها ،
فتجد الكلاسيكي مرهف الحس يميل لما هو شعبي موجه للرعاع وربما العكس صحيح ،
اللطيف في الامر, ان هذه الحاله تخلق مسالك لاكتساب ومعرفه وكذلك تجربه كل
ما هو بعيد و غير مالوف لانانا في حالتها الطبيعيه السويه , اما السيء فليس هناك داع للاسهاب فيه ، فجميعنا ندركه .
ـ ـ ـ ـ بطوله كاس افريقيا انتهت
وجانب صغير يكاد لا يرى حتى بالمايكروسكوب
راقته النتيجه