02-28-2017, 12:37 AM
|
|
. .
.
بعيدًا عن التكلُّف في الحديث، الحقيقةُ مُسطّرةٌ نُصبي..
لا ماضٍ روائي لديّ..و لا حاضر، و ماعدتُ أرى مُستقبلًا أيضًا..
فقط ماذا كتبتِ لتستحقي؟
و هل تكتُبين لتمضي؟
كِلا الجوابين بـ "لا"
كانتْ أوراقي تستنشق الغُبار..أُناظرُها بأسى، ثم تبدّل بأمل..أملٌ نبتَ في داخلي أن يومًا ما اجتهادي سيُؤتى ثِماره
اليوم..ما عادت لديَ أوراق..
- .
|
__________________ .. |