انه نفس اليوم الذي كرهت فية يوم ميلادي
في هذا اليوم وقبل سنة في تمام الساعه ال 1:00
صرخت باسمي ركضت مسرعه وطرقت باب غرفتك
لسمع إجابتك التي تامرني بالدخول رأيت ابتسامة دافئة اعطيتني نقود وأمي كانت بقربك وأختي
فرحت بها وقلت أتي الراتب للضحك الجميع في تلك اللحظة لم يكن ذلك المبلغ الهائل بل مجرد
مبلغ تقضي به أي فتاة اسبوعها الدارسي به ولكن جاء إحساس راودني واخبرني
فلتضمي والدك ولتخبريه كم انتي تحبية فربما غدا النهاية
خرجت من شرودي
لاتكوني حمقاء سترين غدا سيعود من العمل وستاخذين الأغراض من يديه وتقولي له كوة
ولكن لم أعلم بعد خروجينا من تلك الغرفة بعدها بس دقائق ستغيب عنا إلى الأبد
اشتقت اليك حقا ودموعي على فراقك لاتجف

__________________