السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك شينا؟! ان شاء الله بخير.
ما هذا يافتاة؟!!! ابداااااااااااااااع، ما شاء الله تبارك الله.
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بقلمك و تميزك اللذي كتب لنا هذه الكلمات لتخبيء داخلها الكثير من الحكمة
العنوان:
جدا رااائع، في البداية لم افهم محتواه، و لكن بعد قراءة القصة فهمت محتوى العنوان، و اختيار جيد.
الوصف:
تطورتي للغاية ماشاءالله تبارك الله، لماذا غوكيو في طوكيو لا تملك هذه الخاصية؟!،، امزح،،لكن من ناحية الوصف لقد ابدعتي فيه فقد وصفتي كل شيء و لكن تغمقي في وصف المشاعر في غيوكيو في طوكيو. ( لقد تخيلت الاحداث )
الاحداث:
حقيقة نحن لا نشعر بالشيء الا حين نفقده فينتابنا الندم الشديد و تعتري الحسرة اصواتنا و غلف الحقد قلوبنا و طغى الحزن وجوهنا لذلك علينا حمدالله كثيرا و الثناء عليه، القصص القصيرة التى تعطي الاخرين حكمة قذ باتت على الانقراض و لذلك انا سعيدة جدا بقراءة القصة و استخلاص الحكمة المكتنفة داخل الكلمات.
الشخصيات
رغم قلتها الا انها وضحت امقصد القصة، و لقد اعجبني الرجل الذي اشترى الكتاب.
النهاية:
جدا جميلة، و لقد تعمدتي على اظهار حسرته و ندمه في النهاية بضربه الحائط بيده، و هذه حالنا فنحن لا نشعر بالصحة لدينا او الامن او الطعام او ماشابه و لكن ما ان نفقدها حتى نتحسر و نتخبط بين دهاليز الندم لنشعر بالقهر يقطع قلوبنا الى اشلاء مسببا الما لا يستطيع احد الشعور به غيرنا نحن من مررنا به، لتترك الدموع اثارها على خدودنا دلالة على الندم الذي غلف اجسادنا بهالته الكئبة، فمتى نشعر بالنعم التى لدينا؟!،،، لقد تعمقت في الكلام بدون وعي هههههه.
______________________
اود ان اشكرك على امور عدة اهمها:-
1) الدعوة.
2) القصة.
3) الوصف.
4) الحكمة.
_______________________
اتمنى ان ردي قد اعجبك،، دمتي بخير.
التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 03-08-2017 الساعة 02:08 PM |