03-10-2017, 12:21 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سايا اساكورا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف حالك؟
اتمني أن يكون كل شئ بخير
الحمد الله على كل حال عزيزتى..
البارت رائع وجميل
والأحداث مشوقه
أريد حقآ ان أعلم ما سر أفعال كين وكيف هرب منهم
ربما لا تعرفين ..ههه.. ما رأيكم بالبارت؟
رائع لكن الأحداث قليله
كل هاد والاحداث قليله ..ههه بدك اضع كل الاحداث ببارت واحد ههه انا بهلك من كتابة هاد شوى شوى على .. وماذا سيحدث لكوبو؟
ستأتي الممرضة الغبيه وتنقذه
اى مأكد.. ماذا سيفعل جاكو وهل سيعود؟
سيقضي عليهم جميعآوسيعود لكن بإصابات باالغه
اممم..ربما ما اكثر جزء اعجبكم؟
كانت مايو واقفة تنظر اليهما بحزن ولكنها ابعدت نظرها عنهما عندما نظر اليها كين لتتحرك وتتجه لذالك الواقف بجوار الباب
وعندما وقفت بجواره تمتم هو بهمس:الن تفكى قيودى لقد بدأت يداى تألماننى
فالتفتت له مايو لتتنهد بضجر ثم تحركت لتقف خلفه وتبدأ بفك الحبال
وبعد لحظات تمكنت من فكهما ليمسح هو مكان الحبال بكفيه متألما وهو يتحرك تجاه الباب
فلحقت مايو به حتى خرجا وحينها قالت بفضول:الى اين انت ذاهب
فالتفت لها ليقول بهدوء:الى اسرتى طبعا فانا لم ارهم منذ سنين
فنظرت مايو للارض لتقول بحزن:كيف تمكنت من العيش كل تلك الفترة وانت محبوس بذالك الشكل
فاقترب منها ليضع يده على كتفها ثم يقول برفق:لا تقلقى فعمك لا يريد قتلى لذا امرهم باحضار الطعام والشراب لى دوما وكذالك انا لم اكن مقيدا لم يقيدونى سوى قبل احضارك خوفا من ان أأذيك
فرفعت مايو راسها لتنظر له بهدوء ثم تقول:اكان ابى سيئا!!!!
فتنهد ثم قال:ليس كثيرا ...مع هذا لم يكن عليه تركك بذالك المنزل لوحدك كل تلك السنوات لقد كانت تلك قسوة منه..اااه ...عمك اسوء من والدك مايو لذا توخى الخذر بكل خطوه..."ثم ابعد يده عن كتفها متابعا"والان وداعا على العودة فقد اشتقت لبنتى كثيرا
ظلت مايو واقفة تنظر له وهو يبتعد لتتنهد ثم تتراجع وترخى نفسها على الحائط بجوار باب المنزل وهى تنظر للامام بصمت
لسه رح تكتشفى اشاء اخرى عن هذا الرجل قصته ما انتهت.. توقعاتكم للقادم؟
لا اعرف اى انتقادات او اسئله؟
لا
بأنتظار البارت القادم عزيزتي
واصلي إبداعك
شكرا لك عزيزتى شرف لى ان تتابعى روابتى .عنجد كتير بفرح بردك الممبز
دمتي بود
وانت كذالك
|
| شكرا لردك الجميل اختى
|