عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 05-21-2006, 12:09 PM
 
مشاركة: فضيحه الســاقطة هيفاء وهبي بفيلم اباحي

هذه هيفاء و مثيلاتها فهل انتم مدركون الخطر
سفير ِسابق لدولة محايدة : هيفاء وهبـ.. جاسوسة للمخابرات الأميركية !!! ... بقلم : خضر عواركة
تربطني بسعادة السفير السابق صداقة عمرها خمسة عشر عاما لم تنقطع خلالها اتصالاتنا ولقاءاتنا ما امكنتنا الظروف وتغيير الامكنة والاوطان من ذلك . فقد اجتمعنا في العام 1991 على مائدة الراحل د. علي (آلآن ) نعمة المدير الاقليمي وقتها لاحدى الشركات العالمية في الشرق الاوسط والخليج .

السفير المحب للشعر العربي كان يردد دائما " ليس كل حلو ( بكسرالواو ) حلوا الا السيدات " وهو الذي يتقن العربية والخبير والمتابع لكل ما له صلة بالعالم العربي. زارني مع السيدة الكريمة زوجته ووافق على نشر المعلومات التي ذكرها امامي شرط الاشارة الى اسمه بالمستر "ساعة" تلميحا الى موطنه فقط فهو وان تقاعد من الخدمة الطويلة في السلك الديبلوماسي الا ان مركزه السابق يحتم عليه مراعاة حيادية دولته وأبتعادها عن التورط في الاعيب الامم .
ماذا قال الرجل المتمرس والفائق الذكاء :

عن الوضع الأيراني – الأميركي :

يعتقد الرجل ان ايران حتى الآن لم تصل الى درجة الخطر . فما زال لدى بوش الكثير ليفعله قبل القيام بأي عمل عسكري حاسم، وهو سمع من مصادر مطلعة تقيم في العاصمة المالية لبلده، ان سحب الأموال والودائع الايرانية الذهبية افقدت الامريكيين ورقة ضغط كبرى كانت في متناول يد بوش وحلفاءه في تل ابيب . السفير المخضرم والذي لا زال على صلة وثيقة بأصدقائه حول العالم، ومنهم من يشغل مراكز رفيعة في الولايات المتحدة، يعتقد ان تحضير الارضية الملائمة اميركيا لضرب ايران يفترض حل المشكلات المعقدة في العراق، والتي تواجه القوات المحتلة وتمنع القادة العسكريين من الموافقة على اي ضربة لأيران، الا ان اعيد العمل في اميركا "بالدرافت " اي التجنيد الألزامي وهو امر مستبعد. والرجل يتسائل:
" من اين سيأتون بالجنود لتغطية هجمات الملايين الايرانية التي ستظهر على الحدود مع العراق وافغانستان" ؟
ماذا عن الموقف الفرنسي البريطاني هل ستشارك الدولتان في هجوم عسكري على ايران ؟
يقول السفير المحرر من القاب السعادة والحضرة :
"بالتحليل السياسي نعم ستشاركان (..) وعلى الأقل بريطانيا ستتسابق مع بوش على تنفيذ التوجهات العدوانية . لأن النخبة الحاكمة في بريطانيا العابرة للاحزاب ترى في اميركا خشبة خلاصها من اضمحلال الدور اوروبيا بعد اضمحلاله عالميا . فالمانيا الصاعدة وفرنسا الحاقدة تنافسان الأنكليز وتضيقان عليهم في الملعب الاوروبي. اما حين تلتحق الأنتلنجسيا البريطانية بالأمريكيين، فأنهم يضمنون دورا يستمد في العالم من الحاجة الأمريكية لحليف موثوق وخبير بالشئون العالمية ومنفذ نشط وبلا نقاش للطلبات الاميركية المتعالية احيانا.

اما لماذا ستدخل فرنسا الحرب ؟
يقول السفير السابق :

" اذا قررت الولايات المتحدة ضرب ايران فأن الفرنسيين لن يتركوا الجبنة الأيرانية تلتهم من القط البريطاني والنسر الاميركي فهم تعلموا من خطأهم في العراق الذي كلف الشركات الفرنسية الكثير من الخسائر التي نتجت عن توقف التعاون الاستثماري مع العراق، واستئثار الاميركيين بذلك مع رمي يعض الفتات للحليف البريطاني. وهوفتات يقدر بالمليارات ."

ماذا عن لبنان ومستقبله؟
يجيب العاشق الكبير لأشعار ابن الفارض، والملم بالتفاصيل الطائفية والدينية في المنطقة قائلا:

" غباء الأميركيين وجهلهم واستجابتهم لكل ما يطلبه منهم اللوبي الصهيوني، لا بل تسابقهم على تنفيذه، سيجعل من الوضع كارثة على السياسة الأميركية في المنطقة. فالشعوب التي سيطرت الأنظمة عليها في السابق بمزيج من الخداع المناضل ، والكرباج المخابراتي، والسيطرة الجماعية بالرعب والارهاب الحكومي، صارت اجيالها الجديدة اكثر جرءاة وذلك بمساعدة الأميركيين انفسهم(..) الذين لولا غبائهم ،لما كان لكل معارض لهم بين العرب كل تلك الشعبية.

حين تتلاحق القرارات الدولية ضد العراق سابقا، و سوريا واطراف لبنانية حاليا ، لا يكسب الطرف الحليف لاسرائيل واميركا مثل تيار المستقبل وجماعة الأنظمة، التي تلتزم بالتعليمات من نظرات بولتون وهزة شاربيه، بل يفتضح امرهم ويسهل على اعداءهم اعادة اجتذاب مناصريهم بعيدا عنهم رغم المذهبية والقبلية والانتفاعية المصلحية،خصوصا حين تتقاطع لعنة الزمان المكان مع فضيحة مواقفهم المتذاكية والمخادعة مع مواقف مفكرين كبارا يهودا واميركيين مثل نوام تشومسكي خاصة ان صدرت من قلب الحدث في لبنان كما حصل بالامس " السفير السابق تابع محللا :
ظهور شخصية او تيار عربي معادي لاميركا ولحلفاءها وفي نفس الوقت عقلاني وبعيد عن جرائم الزرقاوي وبن لادن ضد المسلمين والابرياء من الشعوب الأخرى، سيسحب البساط الشعبي من تحت اقدام الكثيرين وعلى رأسهم "ال الحريري " في لبنان الذين وصلت قمة غبائهم بأرسال وفد لتكريم جون بولتون في نيويورك .وهو من لا تتحمل وجوده في محافلها الكثير من الدوائر الأميركية الديبلوماسية الحرفية والخبيرة بالشرق الاوسط.

اما عن فلسطين فيقول السفير السابق:

" لا ادري لماذا على حماس ان تقلق على وضعها الشعبي في المستقبل، بينما يتكفل الكونغرس والحكومة الاميركية بالحفاظ على شعبيتها(...) لا بل ودفع الكثير من المستقلين والليبراليين الى احضان الحماس الديني لحماس في معاركها المصيرية ، كيف ؟
يتابع السفير شارحا :

" هل من المعقول ان لا يعرف الأميركيون حتى الآن ان عمل سنوات من الضخ الأعلامي الموجه عبر القنوات العربية من صحف وتلفزيونات، ينسفه فيتو واحد ترفعه اميركا لصالح اسرائيل. هل من الطبيعي ان تمارس اميركا قوتها المنفلتة من كل عقلانية ضد المسلمين ثم تحاول تبييض صفحتها اعلاميا؟؟ وهل يتم دعم فروع معتدلة من الشعب الفلسطيني في غزة والضفة شعبيا عبر التصويت في الكونغرس على قرار بمحاربة الأرهاب الفلسطيني " ؟
ثم يتابع بتعجب وملل من الغباء الأميريكي الرسمي :

"ان القوة الدافعة لكل النشاط والحيوية الفلسطينية والاستعداد للقتال للسنوات الخمسين والمئة القادمة، تتمثل بالغضب العربي الذي كلما تراخت مسبباته نسبيا خرجت اميركا بالوقود النفسي اللازم لدفع المعنويات الفلسطينية والعربية الى حدود فضائها (الشمشوني) الذي على ما يبدو لن تتوقف حماقات العم سام تجاهه حتى يصيبها رذاذه في مقتل !

قلت في مقتل ؟؟ متسائلا كيف يمكن للقوة الكبرى عالميا ان تصاب وهي مارد كبير فقال:

" يا صديقي انتم في العالم العربي لستم اليابان (...)
اليابان تلقت صفعة الهزيمة فالتحقت صاغرة باميركا على الصعيد الشعبي والرسمي بينما العرب وبسبب الدين والأعتزاز القومي المرتبط بالدين ايضا فان الضربات والصفعات توقظكم و تقويكم لتتمردوا ولتنتفضوا وانا اجزم انه لو تلقيتم قنبلة ذرية فوق رؤوسكم لما جعلكم ذلك تستسلمون، انظر الى فرنسا هزمت في الحر ب الثانية في خلال شهور فأستسلمت صاغرة ولولا العداء الشيوعي الفطري للفاشية والمجموعات المخابراتية البريطانية لما كان هناك ما سمي بالمقاومة الفرنسية. بينما الشعب المصري انتفض لدعم بطله ضد الغزو الخارجي والهزيمة العسكرية في 56 7. ولولا الحواجز الرسمية التي كانت تسيطر على الشعوب وتنفس ديناميتها بالجوع والخوف والأحتيال المؤدي الى تراخي الهمة ومن ثم ضرب الحيوية الشعبية بالقمع الفردي والجماعي لما بقي حال العرب كما هو اليوم .

السفير الذي قضى في السلك الديبلوماسي لبلده حوالي الخمس وثلاثين عاما صعقني حين قال لي ضاحكا :

هل تعرف كم يصرف الأميركيون على الجمعيات المؤسسات الأعلامية والكتاب والفنانين العرب؟

قلت ولكن ما دخل الفنانين ؟

قال وهو يسوي جلسته الأنيقة :

" الأميركيون تلقوا نصيحة من المتعاونين العرب معهم، ومن مصادر اسرائيلية تتعاون مع المتعاونين العرب تفيد بأن خليطا من الضغط المعنوي والهزائم العسكرية المسببة للأحباط سيؤديان حتما بالعرب للبحث عن مخارج لعجزهم وتبرير استسلام تام وانقياد بلا شروط للدولة العبرية ولأميركا. فقلت" وفق نظرية النازي في اوروبا اضرب خصمك حتى ييأس من امكانية انتصاره"؟
قال:
" بل هي نظرية شتراوس و يرددها في كل كتاباته النازي الجديد دانيال بايبس القريب جدا من العرب المتصهينين والذي يعمل بنشاط على خط تل ابيب – النخب العربية المهاجرة خصوصا تلك التي تنتمي للأقليات الغير منسجمة مع المسلمين. مع توسل وسائل سخيفة مثل دعم نماذج مخنثة فنيا لأقتياد الجيل الصاعد الى نماذج حياة تعاكس ثقافة الموت في سبيل الوطن والمقاومة. لهذا حين ترى الصعود الصارخ لنماذج فنية لا تقدم الا الجنس والتفاهة عليك ان تتسائل عن مصادر التمويل الغير معروفة المصدر والأضواء الأعلامية المبالغ بها الى درجة انكشاف اللعبة امام من يعي الاعيب الأمم فقلت له:
" اخالفك الرأي يا صديقي فالناس رغم كل شيء تحب مساحات الفرح التي ترى فيه تنفيسا وتلوينا ربيعيا لحياتها القاتمة فضحك وقال :
"اسمع يا عزيزي، ما تعرضه قنواتكم لا تجرؤ على عرضه اي قناة اميركية عامة او خاصة الا بعد تحذير انه للراشدين فهل هذه الجرأة صدفة ؟ وهل السكوت الرسمي عنها صدفة ؟
ابحث بين الفنانين عن من صعدوا كالصاروخ ويقدمون ما لا يثير الا الجنس في النفوس وراقب لمن تقدم الفرص الأعلامية والاضواء الغير مناسبة لأسهاماتهم الفنية او الكتابية"
فقلت "هل تؤمن كما غلاة العروبيين بالمؤامرة" ؟
فقال:
" وهل من يعاديكم سيداعب شعر رأسكم لأجل هزيمتكم وتدمير روحكم وجركم الى موقع اليابان الملتحق والمنسحق ؟ ...ان التقييم العام للعرب والمسلمين لدى دوائر التخطيط المعادية لكم هي انكم قنبلة ،موقوتة يتوالد صاعقها كلما نزع فتيله بسبب الدين والثقافة المتوارثة. قتلوا عرفات فأتاهم الشعب الفلسطيني بمن هو اكثر تعصبا وجذرية (..) ضربوا الفلسطيني وطردوه من لبنان فظنوا انهم ملاقوا راحة وامنا على حدود اسرائيل الشمالية فأذ بمن يفترض ان يستفيدوا من الوجود الأسرائيلي يعلنون ثورة لن تنتهي قبل طرد وهزيمة الجيش الذي هزم جيوش ثماني دول عربية دون قتال وبالصراخ فقط (...) . ضربوا عبد الناصر المقاتل بالكلام ولكن المحيي للقومية الممانعة فأتاهم الخميني الذي لو انه استبق الحملة السعودية الاميركية على الشيعة عبر العالم الأسلامي كله وأعلن ايران دولة سنية ولو على سبيل التعمية لما بقي نظام عربي حليف لاميركا بعيدا عن قبضة يده وهو امر تكرر مع نجاة اسرائيل واميركا نسبيا من تأثيرات انتصار حزب الله الشيعي على اسرائيل لأن نصرالله لو كان سنيا لأقام الخلافة وجعل مقرها في بيروت لأن الناس متعطشة لبطل يقودها ولو كان كرديا مثل صلاح الدين او صقلبيا مثل بيبرس فكيف بالعربي الصميم ولكن سبق السيف العذل . قلت " على هذا اذا يمكن فهم التأييد الشعبي للزرقاوي وسط السنة في العراق ؟قال وهل الزرقاوي في العراق ؟؟ ثم تبسم محركا يديه بطريقة تشير الى شكوكه بالرواية المطروحة عن قاتل المدنيين الأول في العالم العربي بعد جورج بوش واسرائيل وتابع:
" لماذا ظهر الزرقاوي والحديث عن الهلال الشيعي سويا ؟ ولماذا تطلق صواريخ زرقاوية من الأردن على مدمرة ولا تصيبها بينما تصيب صواريخه المدنيين في اسواق العراق الشعبية ؟؟ لماذا يعتقل الزرقاوي من الشرطة العراقية ثم يعلن بعد ان تطلقه القوات الأميريكية ان الرجل المعتقل يشبه الزرقاوي وليس هو نفسه؟!!(..) وكيف لرجل واحد مهما تعاظم دعم السنة العراقيين له ان يملك كل تلك الامكانيات والقدرة على الحركة والتجنيد والاختباء بينما يعتقل صدام سريعا ؟! وكيف حملت وانجبت زوجات الزرقاوي في الاردن(....) وكيف تسمح السلطات هناك لداعميه بالاحتفال في الشوارع بظهوره على الشاشات وهي من تعتقل من يشتم اسم الملك فور تلفظه بأخر حرف منه ؟!!
الأسرائيليون مللوا منكم يا صديقي وهم مستعجلون على الانتهاء منكم و التفرغ للصين كما تفرغوا بعد بريطانيا العظمى لأميركا فليس امامهم الا عشرين عاما قبل ظهور المارد الاصفر عسكريا ومنافسته للاميركيين جديا على الصعيد العالمي .
ورغم الحالة المزرية التي تتخبطون فيها منذ مئة عام الا ان منكم من لم يرفع الراية البيضاء بعد. هم يعتقدون ان الجيل الصاعد لو ابعد عن دينه وثقافته ( وهي غير متجذرة بالشكل الصحي اصلا في النفوس ) لسهل عليهم في المستقبل تنفيذ مشاريعهم"
فقلت يا سيادة السفير وسعادة الصديق هل تريد ان تقل لي ان هيفاء وهبــ... جاسوسة اميركية ؟

فقال ضاحكا اليست هي التي ذهبت الى اميركا وقدمت عرضا جنسيا راقصا مع المغني الأفرواميركي" شاغيه " ؟؟
اليست هي من ظهرت من خلال برنامج غريب في التوقيت والمناسبة كنموذج للمرأة المسلمة "المودرن" على السي ان ان ؟
اليست هي من اعطيت شرف تمثيل الناطقين بالانكليزية في لبنان؟؟

اليست هي من قدمت لها جوائز غير متوقعة عبر وضع اسمها في كبريات التصنيفات العالمية الدورية عن الأشخاص المؤثرين في الشرق الأوسط !!
اليست هي من وضعت مواقع الكترونية مرتبطة بالمحافظين الجدد عبر شخصيات عربية اسمها كفائزة بشخصية العام ؟!!
يا عزيزي لو ذهبت الى الخليج والمغرب والمشرق في العالم العربي وسألت اطفالكم ماذا تريدون ان تعملوا حين تكبرون فسيقولون لك مطربات صدر ومؤخرة !!

هيفا وهبـــ... جاسوسة ؟ لا اصدق قلت له معددا مواقفها الداعمة للفن الراقي في تلفزيون الواقع الال بي سيوي والروتانوي خصوصا رائعتها التي تصدر من قفاها وليس من صوتها " الواوا " العظيمة التي اعادت الروح الى فن العمالقة وجعلت ابراهيم ناجي ينتحر في ابديته لعدم كتابة كلمات تلك المعلقة القاضية على العجز الابداعي (...)
قال والجدية على محياه " هيفا او غيرها هم النموذج و ليس مطلوبا منهم ان التجسس ولكن دعمهم ورعاية موجتهم وتضخيمهم اعلاميا ليس قربة الى الصدورالمملوءة بالسيليكون ولا قربة الى عظام وجوه نحتها الجراحون لساعات، وقد لا يكونون على دراية بما تستعمل تأوهاتهم التلفزيونية لأجله، ولكن من يماثل دانييل بايبس وغيره من الاف المتفرغين لكم لا تستبعد منهم اقل من ذلك ثم عليك التفكير في امر مهم وهو أن الخبراء الامنيين حين يريدون تجنيد العملاء فهم يبحثون اولا عن من يشغلون مواقع القرار او من يحيطون بهم او من هم قادرون على الوصول اليهم بسهولة. والأفضلية للنساء الجميلات وهذه واحدة لصالح تجنيد هيفا . والثانية هي في قبول الهدف بالعمل لصالح الجهاز المخابراتي وخيانة بلاده، وهو امر سهل على من تخطت في خيانتها للثقافة السائدة وللعرف الذي تربت عليه كل حدود. فليس هناك في الشرق العربي شيء اشرف من جسد المرأة (كثقافة تقليدية شعبية ) ومن تبيع حركاتها الجنسية بالاف الدولارات يسهل عليها بيع نفسها بالجملة مقابل الملايين خصوصا اذا كان الحلم الاميركي يقف بأنواره على حدود هوليود والنقطة الثالثة التي ستعمل لصالح تجنيد نموذج مارلين مونرو اللبنانية هو قدرتها على التأثير في اجيال مراهقة كاملة تنظر اليها على اساس انها الحلم الذي يطمحون للوصول اليه وهنا تكمن استراتيجية استخدامها بشكل خطير جدا ثم ختم السفير قائلا على كل هذا كثير من التحليل والقليل من المعلومات " .