اُهلُيَنَ جْيَجْيَ يَا حُظٌكِ انَا وَلُا جْنَيَُه مٌا ْعنَدِيَ بّسِ بّفَكِرَ اْعمٌلُ كِيَكِةِ مٌْع انَيَ مٌا بّْعرَفَ كِيَفَ اْعمٌلُُها
بّْعرَفَ بّسِ الُمٌشِكِلُةِ طِلُبّاتْ الُتْصّمٌيَمٌ بّطِيَئةِ مٌُْع احُتْرَامٌيَ لُلُاْعضُاء الُْعامٌلُيَنَ فَُهمٌ يَبّذَلُوَنَ مٌا فَيَ وَسِْعُهمٌ لُادِضُائنَا
الُلُوَنَ الُجْدِيَدِ بّنَاسِبّكِ