السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ
مَـــسُأُء أَلَــوّورّد
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
يَا فَتْاوَ لُقًدِ كِنَتْ بّحُاجْةِ لُقًصّتْكِ ُهذَيَ بّالُفَْعلُ ُهنَاكِ انَاسِ يَْعلُقًوَنَ انَفَسُِهمٌ بّاشِيَاء ُوَهمٌيَةِ ظٌنَنَا بّانَُهمٌ بّلُا قًيَمٌةِ مٌنَ دِوَنَُها وَلُكِنَ الُْعكِسِ فَالُانَسِانَ يَجْبّ انَ لُا يَْعلُقً نَفَسُِه بّشِئ ابّدِا
الُْعنَوَانَ:وَيَالُُه مٌنَ ْعنَوَانَ جْمٌيَلُ بّالُفَْعلُ لُرَبّمٌا يٌَختْفَيَ الُامٌلُ وَلُكِنَ ُهلُ ُهنَاكِ نَُهايَةِ لُشِئ اسِمٌُه الُامٌلُ بّالُطِبّْع لُا
الُقًصّةِ:احُزُنَتْنَيَ تْلُكِ الُفَتْاةِ ْعنَدِمٌا ْعلُقًتْ حُيَاتُْها بّتْلُكِ الُوَرَقًةِ وَمٌاذَا انَ سِقًطِتْ اٌخرَ وَرَقًةِ ُهلُ ُهذَا يَْعنَيَ نَُهايَةِ محُيَاتُْها?لُا بّالُطِبّْع لُا
مٌا فَْعلُتُْه اٌختُْها رَائْع فَلُقًدِ جْْعلُتْ اٌختُْها تْْعيَشِ ظٌنَا انَ الُوَرَقًةِ لُمٌ تْسِقًطِ اظٌنَُها قًدِ ادِرَكِتْ انَُُ حُيَاتُْها لُنَ تْتْْعلُقً بّوَرَقًةِ
الُتْنَسِيَقً:مٌا بّقًدِرَ اقًوَلُ شِئ بّمٌا انَوَ الُتْنَسِيَقً حُقً زُُهرَاء ُهْع1 وَُهوَ كِتْيَيَيَيَرَ جْمٌيَلُ وَمٌتْنَاسِبّ مٌْع الُقًصّةِ تْسِتْاُهلُيَ الُفَضُيَ
الُنَقًدِ:امٌمٌمٌ كِالُْعادِةِ مٌا فَيَنَيَ انَتْقًدِ شِيَ مٌنَقًوَلُ بّسِ لُوَ كِانَ الُكِاتْبّ اتكِلُمٌ اكِثُرَ ْعنَ مٌشِاْعرَ تْلُكِ الُفَتْاةِ ارَبّمٌا كِانَ ُهذَا افَضُلُ
فَيَ الُنَُهايَةِ شِكِرَا لُكِيَ فَقًصّتْكِيَ سِاْعدِتْ صّدِيَقًتْيَ
بالتوفـ♡ـيق فَيَ قًصّصّكِ الُقًادِمٌةِ وَاتْمٌنَيَ تْكِوَنَ مٌنَ قًلُمٌكِ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-18-2017 الساعة 01:48 AM |