السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ
مَـــسُأُء أَلَــوّورّد
گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ
وَاوَ يَابّنَتْ شِوَ ُهذَيَ الُقًصّةِ الُتْكِثُرَ مٌنَ رَائْعةِ ُهذَيَ اوَلُ قًصّةِ رَْعبّ اشِوَفَُها بّالُقًسِمٌ ُهذَا وَكِثُيَيَيَيَرَ كِتْيَيَيَيَيَرَ ْعجْبّتْنَيَ
لُدِيَكِ بّلُاغًةِ وَلُغًةِ مٌمٌتْازُةِ اسِتْطِْعتْيَ الُسِيَطِرَةِ ْعلُى تْلُكِ الُكِلُمٌاتْ بّسِلُاسِةِ دِوَنَ انَ تْرَبّكِيَ الُقًارَئ لُدِيَكِ قًلُمٌ رَفَيَْع تْكِتْبّيَنَ حُرَوَفَكِ بّثُقًةِ وَتْمٌكِنَ وَحُتْيَ فَيَ الُكِلُمٌاتْ الُصّْعبّةِ تْتْْعامٌلُيَنَ مٌْعُها بّسِلُاسِةِ وَتْدٌِخلُيَنَُها الُيَنَا دِوَنَ ايَ تْْعبّ اوَ جُْهدِ يَذَكِرَ وَكِانَكِيَ مٌتْدِرَبّةِ ْعلُىُ ُهذَا الُنَوَْع مٌنَ الُادِبّ
وَلُدِيَ الُكِثُيَرَ وَالُكِثُيَرَ لُاقًوَلُُه ...
الُْعنَوَانَ :بّمٌجْرَدِ قًرَاتُْه فَتْحُتْ الُمٌوَضُوَْع بّلُُهفَةِ وَاوَ شِبّحُ وَمٌقًبّرَةِ انَُه الُمٌكِانَ الُمٌنَاسِبّ لُيَ بّحُقً
الُقًصّةِ:لُمٌ اوَاجُْه ايَ صّْعوَبّةِ فَيَ ُهضُمٌ كِلُمٌاتْكِ فَكِمٌا قًلُتْ سِابّقًا اتْطِْعتْيَ ادٌِخالُُها لُنَا بّلُا ايَ جُْهدِ اوَ ْعنَاء وَاكِثُرَ مٌقًطِْع كِانَ مٌنَ الُصّْعبّ حُبّكُِه وَلُكِنَكِيَ اسِتْطِْعتْيَ ُهوَ ُهذَا
هوَ يضعُها على قبُورٍ مُعيّنه ! يُرَاقِبُ شخصًا ما ، عِندما يمُوت يبقَى ليَعتنِي بِه ! فهِمت ! أشكُرُك ، وداعًا "" لحْظَة ، انتظرِي لا يُمكِنكِ .. لا فائِدة .. "كانَ هذَا آخرُ ما سمِعتُه قبلَ أن أندَفِع راكِضَةً إلَى حيث قَبر أبِي ، كما توَقّعْت ، تِلك الزُّهور موجُودَة ! لكِن مهلًا ، هذهِ المرّة لونُهَا .. زهريّ !
اسِتْطِْعتْ حُيَاكتُْه بّسِلُاسِةِ بّالُرَغًمٌ مٌنَ تْسِارَْع الُاحُدِاثُ ُهنَا وَلُكِنَيَ شِْعرَتْ بّأنَكِ تْْعطِيَُها حُقًُها وَتْسِرَدِيَنَُها بّبّطِ وَسِلُاسِةِ وَُهذَا امٌرَ مٌا زُلُتْ ْعاجْزُةِ ْعنَ فَْعلُُه
الُتْنَسِيَقً:وَحُتْيَ الُتْنَسِيَقً لُمٌ تْْعطِيَنَيَ فَرَصّةِ لُاقًوَلُ شِيَ انَُه جْمٌيَلُ لُلُغًايَةِ وَاحُسِنَتْ فَيَ اٌختْيَارَ الُالُوَانَ فَُهيَ مٌنَاسِبّةِ لُلُقًصّةِ مٌنَ حُيَثُ الُرَْعبّ وَايَضُا الُُهيَدِرَ جْمٌيَلُ كِانَ تْصّمٌيَمٌكِ فٌَخمٌ بّحُقً
االُنَقًدِ:ُهااا???مٌُهلُا ايَنَ ُهوَ الُنَقًدِ??غًرَيَبّ لُقًدِ بّحُثُتْ كِثُيَرَا ولُمٌ اجْدِ ??يَا فَتْاةِ انَُها رَائْعةِ بّحُقً ارَيَدُِ الُمٌزُيَدِ مٌنَ ُهذَا الُنَوَْع مٌنَ الُقًصّصّ فَلُا تْتْأٌخرَيَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 03-18-2017 الساعة 01:44 AM |