ُهُهُهُهُهُه. لُا لُا انَتْيَ اكِيَدِ مٌوَ ْعايَشِةِ مٌْعُها
مٌمٌمٌمٌمٌ مٌا شِاء الُلُُه ُهزُتْوَا كِلُ شِئ تْقًرَيَبّا بّمٌا انَكِ مٌفَلُسِةِ وَحُضُرَتْوَا كِيَكِ لُُها شِوَ رَأيَكِ تْكِتْبّيَ لُُها رَسِالُةِ صّغًنَوَنَُه لُُها
وَحُطِيَ مٌُها سِلُسِلُ مٌكِتْوَبّ فَيَُه امٌيَ اوَ ايَ سِلُسِلُ
جْرَبّيَ ُهذَا الُفَكِرَةِ وَانَ شِاء الُلُُه تْْعجْبُّها