وتاركه خلفها دموعها التي تسابق الرياح
كان شعره المتناثر الأشقر على جبهته قد ترتب
بصورة فوضوية قد عقد حاجبيه وهو يفكر بعد أن خلع الجزء الأعلى من ملابسه كانت يديها
البيضاء تعالج ظهرة الذي أصيب بجرح جديد كانت يديها رقيقتين جدا بحيث أن اكسل لم يشعر
ب كسار انتقلت لقدمة التي اصيبت بإطلاق ناري كان يغرق بالتفكير
__________________ تفتحت اعين الربيع
واغمضت عينيك كالشتاء ولكن
انت لن تاتي ولن تعود
اشتقت لك
الله يرحمك بابا
الرجاء قراءة سورة الفاتحة
صدقه
ذات يوم نقول
وفي الكلام حروف قد تفيق
ماكتبة الله سيف على القلوب لا نعترض
ولكن القلب مشغول بالاشتياق
فارحمهم برحمتك الواسعة
وادخلهم جناتك يا رحيم |