يو شان هل تسمعني اجيبني أرجوكي
كان يطوف بالهواء وهو يبحث عنها
كان كأنه يطوف بسماء الليل السوداء
والنجوم وزعت عليهم
كانت تسير في ذلك الفراغ الذي لا بداية له ولا نهاية
كانت تسير واتيت صورة لموت والدتها ناغيسا وهي تصرخ بأن تبتعد عن تلك السيارة
وان تبقي على حياتها بدل من حياه هيكاري ولكن صوتها لايخرج لقد صدمت
من بشاعه المنظر وبدأت بالركض هروب من تلك الصورة ولكن فتحت صورة أخرى
__________________ تفتحت اعين الربيع
واغمضت عينيك كالشتاء ولكن
انت لن تاتي ولن تعود
اشتقت لك
الله يرحمك بابا
الرجاء قراءة سورة الفاتحة
صدقه
ذات يوم نقول
وفي الكلام حروف قد تفيق
ماكتبة الله سيف على القلوب لا نعترض
ولكن القلب مشغول بالاشتياق
فارحمهم برحمتك الواسعة
وادخلهم جناتك يا رحيم |