من اجمل الجملة الي مرت علي (احبهم كما هم لا كما تهوى ) لياسر الحربي في كتاب بيكاسو و ستاربيكس
في عصر الفلسفات و المثاليات و خصوصا مع أجواء التواصل الاجتماعي الباب الاكبر للفلسفة
ممكن ينتاب شعور لاي حدا فينا انه هو الافضل و بمكن هالمشكلة بتمر على كثير منا
شعور الافضلية بالتفكير بالتصرفات والقناعات و خصوصا عند صغار السن حتى يوصل الانسان لمرحلة التكبر دون علم منه
ظنا منه انه هو الافضل
و ممكن تضرب هالمشكلة بشخصية الانسان توصله مرحلة ترصد سلبيات حتى لاهل بيته
الحقيقة انه الانسان فينا مجبول من طينة النقص مافي حدا كامل
لكن سهل جدا تلاحظ سلبيات غيرك و صعب جدا تشوف خطا نفسك
و تدخل دوامة لحتى تلاقي مين من بين الناس نسخة منك ل تندمج معه و يرضي غرور شخصيتك
لهيك هالعبارة جميلة جدا
لان البشر مش رح تتحول الى ما يرضيك وانما حاول تحبهم انت متل ما هما
بشرهم خيرهم
لحتى يرزقك ربك مين يتحمل شرك قبل خيرك
تقبل الاخر