عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 05-01-2017, 01:59 PM
 





بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ؟ أتمنى الأمور تماام

آآآه هذه القصةةة يستحيل أن أنافسكي يا فتاة
أخشى أن أطرد من المنتدى إذا وضعت قصتي المستوى رهيب لدى المشتركين
دعونا من الشكاوي خاصتي و التي لا تنتهي ننتقل سريعًا للـأهم


بنت الغيلان

لقد وقعت في حب هذا العنوان تعالي أضمك حب9
مع أنو مفيش بلاغة أدبية و تعقيد و ما تحسيه صندوق أسرار داي
لكن يجذبك بطريقة رهيبة و مميزة للدخول
>> أعتذر عن التقلب بين فصحى و عامي بس كذا العقلية شو نعمل ؟ خ

نروح للأحداث الخيالية الممتعة و الخنفشارية و إلي تجبرك تتابع كل حرف بعيون أبله فاتح فمه خ
أولا أعجبني تعريفك للأجواء الفوضوية للبيت بدون لف و دوران و تعقيد في المفاهيم توصل الفكرة
و الصورة بشكل رائع مع الإبتسامات البلهاء التي اعترتني ينغص علي خطأ املائي انسجامي
مقلدتا الكبار >> تكتب : مقلدة
تبدأ الجدة في سرد حكايتها و أنا أشعر أني أجلس بين الأطفال و أناشد القصة خ
مملكة واسعة يلفها المحيط و أسوارها جبال السحرة و العفاريت و الغيلان
في البداية ظننت أن هذه الفصائل الثلاث فقط تعيش في المملكة داي حبذا لو ذكرتي أن البشر يعيشون وسطهم
وصف جميل للحاكم المغوار و زوجته ،، خطأ كتابي :: ذاهلة نظرات > ذاهل .
أرض يحلو العيش فيها و حتى النبات يقر بذلك حب9 أرض رائعة واسعة خضراء و ملكان حنونان عادلان
آه من قد يرفض العيش في أرض كهذه
و ها هي رياح السعادة تهب لتحمل بشرى سارة بقدوم زهرة جديدة إلى المملكة
خطأ كتابي : أقاما أفراح > أقاما الأفراح
و تأتي المصيبة و تمرض الملكة ،، خطأ فذهب اليها > فاذهب إليها .
الآن أعتقد أني سأطيل ردي أكثر من اللازم أليس كذلك ؟
نأتي للرد السريع يلي يسمى عادة >خايس<
عجبًا لحصان أفطن من مولاه وقع الملك في فخ الغيلان و أعطى وعده و هو سعيد
خطأ املائي حسرتا > حسرة
ثم يذهب للعفاريت و مرة أخرى ينسى كلام حصانه الذكي و يعطي وعده غاضبًا ..
خطأ تعبيري : فغضب ملك لقلة أدب > فغضب الملك
خطأ كتابي : حاذرًا > حاضرا .
و زاد الطين بلا عندما أعطى وعده حزينًا
و ها قد أتت الأميرة المنتظرة



جميلة جمال الزهور و رقيقة رقة النسيم و طيبة طيبة المسك
وعند بلوغها السن المنتظرة تبدأ المصائب أخطآء لم يكن لها يد فيها
وستدفع هي ثمنها رغم ذلك
و يبذل الملك جهده ليصحح خطأه و لا يسمح لسوء أن يقترب من ابنته
حتى أخذتها الشجرة داخل أغطانها و امتدت لتحمي المملكة من الشمس الحارقة

وفي بقعة أخرى بعيدة عاش ذلك المنتظر يتيم و لكن مجتهد ..
وحيد لكن مغوار ، فقير لكـن طعامه حلال
و يبدأ في سبر أغوار تلك الأسطورة الغريبة
يبعد عن طريقه الغيلان و كذلك العفاريت
وها هو يلتقي بالأميرة و وا أسفاه يصدم لكونها بتلك البشاعة
لكن أنظروا للشهامة يا ناس يا رجال تعلموا الجمال وين
قال : " لا بد أن جمالك بأخلاقك "
و تقدم للزواج منها آه يا قلبي آه ما هذه الشهامة ؟
و بجد شاف غولة قدامو و يقول لها تزوجيني فقط لأنو سمع أنها جميلة ؟
ما كان أي عاقل ليفعل شيئًا كذلك و هذه حلاوة الأساطير دائما حلوة
و هكذا عادت الحياة للمملكة وعاد كل شيء لطبيعته

أعتقد أني تعبت من الكتابة جاري لكي كل ما هو جميل
في أمان الله


التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 05-02-2017 الساعة 07:13 PM
رد مع اقتباس