لها خـد كمـا بـراق غيمـهعيون من الحيا فيهن غضايـه
ومجدولن كمـا ظلمـا بهيمـهوهلة قصتـه تضـرب حيايـه
وطرة مبسمـه تنعـش نسيمـهوبيض كا لبرد فيهـن دوايـه
ومن عنقه الى ماقـف بريمـهطلاه النور من مـاي القنايـه
ومن ردفه شكا ساقه هضيمـهويهزعها الـى قامـت لحايـه
والى من سولفت مثل اليتيمـهبقول يسبـي العاشـق سبايـه
بها المفتون ما يذكـر جحيمـهيظـل مـسـودنن مقلوب تـايـه
تشابـه مـن محبتهـا القديمـهأراها بايتـه داخـل اعضايـه
لطاريها تـرى قلبـي حشيمـهيفز ويندفق مـا عـون مايـه